كان التلميذ مصطفى بن بادة يؤمن بأن البكالوريا جسر يعبر من خلاله الى الوظيفة أو المنصب المضمون، لكنه لم يكن يعلم بأنه سيصير، بعد عشرين عاما، وزيرا. يقول بن بادة متذكرا ذكريات ''الباك'': ''كنا نداوم على المراجعة الجماعية، أذكر أننا كنا خمسة تلاميذ، (...)