شهدت المواجهة التي جمعت بين المنتخب البرازيلي ونظيره الكوستريكي، إلغاء اول ركلة جزاء في تاريخ المونديال بفضل تقنية الفيديو. وذلك بعد إعلان الحكم الهولندي عن ركلة جزاء في حق نيمار في الدقيقة ال 76، بعدما تبين للحكم أنه تم عرقلته من قبل المدافع الكوستاريكي. غير أن الحكم تراجع في قراره بعدما تم الإتصال به من قبل حكام الفيديو، الذين أقروا بعدم وجود تدخل على نيمار، بل هناك تمويه من قبل اللاعب. وبهذا أصبح نجم "السليساو" اول لاعب تلغى في حقه ركلة جزاء بفضل تقنية الفيديو في تاريخ منافسات المونديال.