الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
اليوم الوطني للحرفي : نشاطات مختلفة بولايات الوطن
بوغلاف ونظيره من جمهورية التيشك يزوران الموقع.. تمرين ميداني لتسيير وإدارة الكوارث الكبرى بالبويرة
التسجيلات تتم عبر المنصة الالكترونية لوزارة الثقافة : فتح باب الترشح أمام الجمعيات للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية
الأسبوع الثقافي لولاية عنابة بولاية الجلفة : الاحتفاء بروح الوحدة والتنوّع الثقافي للجزائر
الزاوية التجانية : القيم الروحية والمعرفية جزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية
ألونسو مهدد بالرحيل وبيريز يبحث عن البديل
بلال براهيمي يعيش أزمة مع سانتوس
هذا ما تمنّاه لوكاشينكو للجزائر
القُضاة: النقابة مسموحة.. السياسة ممنوعة
محرز يحسم الداربي
إجراءات عديدة لدعم الاستثمار وتحفيز المؤسسات
الحكومة تُكرّس الطابع الاجتماعي للدولة
دعوة الى إلغاء بعض مراسم الأعراس
تحرّر إفريقيا لن يكتمل إلا باستقلال الصحراء الغربية
هكذا أُحرقت مئات الجثث في الفاشر
الغزيون في حاجة إلى الدعم المادي لا الدعم النفسي
قِطاف من بساتين الشعر العربي
الجزائر والبرازيل تتفقان على تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي
المسيلة تحتضن المؤتمر الدولي الأول حول الذكاء الاصطناعي في الإعلام الرياضي
رئيس مجلس الأمة يمثل الجزائر في احتفالات استقلال أنغولا
المؤرخ بنجامين ستورا يدعو فرنسا للاعتراف بجرائمها الاستعمارية في الجزائر
وزير الصحة يشرف من البليدة على الانطلاق الرسمي لحملة "نوفمبر الأزرق" للكشف المبكر عن سرطان البروستات
وزير الشؤون الدينية بلمهدي يشارك في اللقاء نصف السنوي لرؤساء مكاتب شؤون الحجاج بالسعودية
البروفيسور رشيد بلحاج يدعو إلى إصلاح شامل للمنظومة الصحية وتكامل أكبر بين القطاعين العام والخاص
باماكو تحصر أنفاسها المتقطعة وهي على بُعد أيام من السقوط
مشروع جمعوي لإدماج الشباب في ترقية الموروث الثقافي بالشلف
أمطار غزيرة على عدة ولايات تصل 70 ملم
دراسة ملف إنتاج الكهرباء والتحضير للصائفة لقادمة 2026
مدير(اليافسي) يشرف على اجتماع عمليات التدقيق في المنصات
الطبعة الرابعة لنصف مراطون "الزعاطشة" ببسكرة
البرلمان العربي يؤكد أهمية تحقيق التوازن بين التطور التقني في مجال الذكاء الاصطناعي وبين صون المبادئ القانونية والقيم الإنسانية
بعيدا عن هموم مهنة المتاعب..!؟
بن دودة تشرف على اختتام صالون الدولي للكتاب بتتويج الفائزين بجائزة "كتابي الأول" وتكريم شخصيات والمشاركة في انطلاق "قافلة المعرفة
استذكار وتكريم نخبة من الأدباء والإعلاميين والناشرين الراحلين
افتتاح مهرجان "في الصحراء" السينمائي في طبعته الرابعة بمدريد
أوضاع إنسانية وصحية كارثية في قطاع غزة
وزير العدل يشارك في الدورة ال41 لمجلس وزراء العدل العرب
تخفيف المحتوى الدراسي وتقييم شامل للمنهاج
الجامعة أصبحت رمزا لتحول الأفكار وقاطرة للتنمية
الاستثمارات الضخمة تقوي أسس الاقتصاد الوطني
وضع حدّ لشبكة إجرامية تقوم بالنصب في بيع المركبات بالتقسيط
هذه أهم مقترحات التعديل على مشروع قانون المالية
امتيازات بالجملة للشباب حامل بطاقة المتطوع
إعداد دفاتر شروط مشاريع متحف وتمثال الأمير والقرية العلمية
الاحتلال يخرق جوهر الاتفاق وأساس وقف إطلاق النار
وهران..مناقشة آخر المستجدات في مجال الطب الداخلي
غنى النفس .. تاج على رؤوس المتعففين
فتاوى : واجب من وقع في الغيبة دون انتباه وإرادة
عبد الرحمان بن عوف .. الغني الشاكر
شروط جديدة لتجارب تكافؤ الأدوية
لا وصف للمضادات الحيوية إلا للضرورة القصوى
عبدلي يرفض التجديد مع أونجي والوجهة ألمانية
منصب جديد لمازة يقدم حلولا فنية لبيتكوفيتش
مدرب مرسيليا الفرنسي يتأسف لغياب غويري
حين تتحدث الدُّور عن فكر يتجدّد وإبداع لا يشيخ
دعاء في جوف الليل يفتح لك أبواب الرزق
مؤسسة Ooredoo تبرم شراكةً رسميةً مع نادي مولودية وهران
تحذيرات نبوية من فتن اخر الزمان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بيسيا: زبائن غير معروفين حصلوا على حوالي 500 مليار بطريق غير قانونية
lotfi lotfi
نشر في
الشروق اليومي
يوم 31 - 01 - 2007
عرف اليوم الثالث من محاكمة البنك الصناعي والتجاري الجزائري بمحكمة الجنايات في
وهران
، مثول المتهم "ل. محمد" الذي كان يشغل منصب رئيس مصلحة أمانة الالتزامات ومديرا بالنيابة، خلال فترة غياب مدير وكالة البنك الخارجي الجزائري في سيڤ.. الساعة التاسعة والنصف صباحا، الجميع كان ينتظر مثول المتهم "ل. محمد"، وذلك لأنه يعد العنصر الأكثر أهمية عقب غياب المتهم الرئيسي "ع. ميلود"، فقد كان يخلفه في كل شيء.. في الإدارة، وإصدار الأوامر.. وحتى في التوقيعات.
بداية التعامل بالسفاتج في وكالة سيڤ.. يكشف المستور
تقدم المتهم "ل.محمد"، رجل في الخمسينيات من العمر، ظهر خلال حديثه متلعثما، وخائفا.. يستعمل يديه كثيرا خلال الكلام، ويجيب عن معظم الأسئلة الموجهة إليه بالدارجة.
رئيس الجلسة عشعاشي عبد الوهاب، بدأ كلامه بطمأنة المتهم ثم سأله:
- هل أنت مسبوق قضائيا؟
- نعم سيدي الرئيس لدي قضية تتعلق بإصدار شيك بدون رصيد بمعسكر، وعوقبت فيها بستة أشهر غير نافذة.
- في أي عام؟
- 1996.
- تفضل بالإجابة عن قرار الإحالة والتهم الموجهة إليك؟
- سيدي الرئيس، أريد في البداية أن أقول إنني أزاول مهنتي في البنك منذ تاريخ أفريل 1989، أعمل في وكالة سيڤ وأقطن في
وهران
.. لقد بقيت أسافر يوميا من
وهران
إلى سيڤ لمدة 14 سنة، كما أنني لم أتربص أبدا في حياتي المهنية، وفي سيڤ، أخذت جميع معارفي من المدير السابق في تلك الفترة، بوعبد الله، لقد تدربت على كيفية معالجة القروض والتعاملات البنكية.. بعدها بثلاث سنوات، أصبحت رئيس مصلحة.
في سنة 1999، غيروا لي الوظيفة، فتوليت رئاسة مصلحة أمانة الالتزامات، بعدها بسنة، تم ترسيمي.. كانت مهمتي متابعة القروض وليس إنجازها، فأراقب الضمانات، ثم أقوم بوضع قائمة للمدينين من الزبائن في نسختين، واحدة لي والأخرى للمدير، ثم نرسل كل شيء إلى المديرية الجهوية، أما الإعذارات إلى الزبائن، فنرسل نسخة منها إلى الإدارة في العاصمة مع تحديد مهلة ثمانية أيام لكل زبون من أجل الدفع..
للإشارة، فقد بقيت سيدي الرئيس مسؤولا عن هذه المصلحة حتى أثناء غياب المدير، قبل أن يتم تغييره وتعيين المرحوم عرجون الميلود..
- هنا يتدخل القاضي ليسأل: كم استمر في منصبه؟
- 6 أشهر.
- من خلفه بعدها؟
- أعادوا المدير الأول بوعبد الله الذي كان في بشار..
- ثم متى عاد عرجون؟
- أواخر العام 1998، بعد إحالة بوعبد الله على التقاعد.
- لماذا كنت تخلف المدير أثناء غيابه؟
- لأنني كنت محل ثقته.
- هل كانت لديك صفة نائب المدير؟
- لا يا سيدي..
- منذ متى بدأت تخلفه في غيابه؟
- منذ سنة 1999.
- في العطلة فقط أم في الحج أيضا؟
- لقد خلفته في الحج أيضا.
- نعود إلى موضوع السفاتج.. ما علاقتك بها؟
- إنني لم أرها أبدا في حياتي سيدي الرئيس.. كما لم أتدرب على التعامل البنكي معها، أما مصاريفها، فتحسب في العاصمة..
- وأنتم ألا تحسبون المصاريف؟
- لا، يقومون بذلك في الإدارة العامة..
- في وكالة سيڤ ألم تكونوا تتعاملون بالسفاتج..
- أبدا، حتى سنة 2002..
- القاضي يشير إلى المتهم بمواصلة حديثه..
- بعد انقضاء عطلة المدير "ع. ميلود" في 2002 بدأ التعامل بنظام السفاتج..
- لمن كانوا يسلمون السفاتج؟
- لرئيس مصلحة الحقيبة..
- وأنت؟
- ليس لي علاقة.
- وماذا عن الشيكات؟
- القضية يا سيدي الرئيس إذا سمحت لي، بدأت في منتصف 2003.. قبلها، في أواخر سنة 2002 التعامل مع الصكوك والسفاتج كان يتم بصورة عادية، حتى قبل ذهاب المدير "ع. الميلود" الى الحج في 18 جانفي، ناداني مساء وطلب مني أن أهتم بالبنك في غيابه..
تلاعب بالملايير.. والمتهم ينفي مسؤوليته
بعد مرور ساعة من مناقشة القاضي للمتهم، كان واضحا أن الأمور بدأت تأخذ شكلا أكثر حدة، خصوصا بعدما واجه رئيس الجلسة المتهم ببعض الحقائق..
- لقد قمتم بخصم سفاتج قيمتها 300 مليار سنتيم مضمونة من طرف البيسيا ويونيون بنك؟
- صحيح.
- لقد كانت موجهة إلى شركة سوترابلا، والتجار سلمان، بن عاشور، وغيرهم...أولا، كيف تم خصم سفاتج سلمان صاحب شركة قرطبة؟
- لقد كان يتعامل باسمه الخاص، وليس باسم الشركة، وكل تعاملاته كانت تتم بموافقة المدير، وذلك منذ سنة 2002.
- هل كان لديه رصيد؟
- نعم.
- منذ متى؟
- منذ سنة 2002.
- إذن لم يكمل عاما واحدا على فتح رصيده؟
- لا أتذكر جيدا..
- هل كانت لديه رخصة خصم؟
- لماذا يحتاجها، مادام حصل على الموافقة..
- لقد تم خصم هذه السفاتج أثناء توليك مسؤولية المدير بالنيابة، أي بين 2002 حتى أفريل 2003؟
- لا، المدير "ع. ميلود" كان حاضرا.
- هل أمرك بالتوقيع على السفاتج؟
- لماذا يأمرني، لقد كان ينفذ لوحده ويعطي جميع التعليمات..
- لكن أنت من كان يصادق عليها؟
- لم أفهم الهدف من السؤال..
- من كان يصادق على هذه السفاتج؟
- رئيس مصلحة الصندوق "ب. عبد العزيز".
- إذن ماذا كان دورك أنت؟
- ليس لي دور!
- القاضي متعجبا... ماذا كانت وظيفتك؟
- رئيس مصلحة أمانة الالتزامات.
- وكيف يكون تعاملك مع السفاتج..؟
- لا شيء..المدير هو من كان يأمرني بالتوقيع عليها.
- ما أهمية إمضائك؟
- ليس له أهمية!
- إذن لم تمض، ماذا يمكن أن يحدث؟
- لا شيء... ما يصرا والو!
- ماهي شروط صحة السفاتج؟
- لا أعرف..
- ألا تعرف أنه يلزمها رخصة الخصم؟
- نعم.. لكنني كنت أنفذ تعليمات المدير رحمه الله.
- حتى لو أعطاك أوراقا مزورة؟
- لا.. كنا ندرك أن المدير يتأكد من كل شيء.
- عندما ذهب المدير إلى الحج، كيف تعاملت في غيابه مع الزبون "س. عبد الرحمان"؟
- لقد جاء عندي بنفسه..
- القاضي مقاطعا: هل كنت تعرفه شخصيا؟
- لا يا سيدي، انه بالنسبة لي زبون وفقط.
- هل كنت تعرف أن لديه أملاك ومحلات؟
- سمعت أن لديه محلات في مسرغين
بوهران
..
- محل ماذا؟
- محل للمواد الغذائية.
- وفي سيڤ؟
- لا أعرف..
- في فترة العطلة التي أخذها المدير، جاء عندك سلمان؟
- جاء إلى البنك واستقبلته..
- كم جاء عندك من مرة؟
- مرة واحدة.. أتى بسفاتج مدتها 9 أشهر لأوقعها له، فقلت له إننا لا نتعامل إلا بسفاتج مدتها 3 أشهر...
- إذن جاء عندك مرتين..
- نعم سيدي الرئيس
- كم عدد السفاتج التي جلبها معه؟
- لا أتذكر.
- وقيمتها؟
- لا أتذكر..
- القاضي يقرأ في بعض أوراقه ويقول: لقد جلب 8 سفاتج.. ماذا فعلت بها؟
- استشرت المديرية الجهوية.
- هل كانت هذه السفاتج مضمونة من طرف البيسيا أو يونيون بنك؟
- لا، البيسيا.
- هل أوصاك المدير بالتعامل جيدا مع سلمان؟
- لا، مع كل الزبائن.
- ألم تقل إنك لا تعرف التعامل مع السفاتج؟
- لقد علمني المدير كل شيء قبل ذهابه الى الحج... إنها عملية سهلة.
- هل كانت لهذه السفاتج رخصة خصم؟
- لا يهم.. لقد كان زبونا معروفا.
- كيف ذلك؟ لم يمر عام من فتح رصيده وتقول معروف؟
- إننا نعرفه برقم أعماله ونشاطه التجاري..
- وماذا عن بقية الزبائن الآخرين.. فلنبدأ من "ر. لحسن"؟
- هذا الأخير كانت لديه وكالة عند "س. عبد الرحمان".
- وكالة عن الرصيد وليس عن السفاتج، ثم تقوم أنت بخصمها..
- المتهم يشعر بالتوتر..
- لقد كان عدد هذه السفاتج 27، بمبلغ مليار و713 مليون دينار، أي تقريبا 200 مليار سنتيم، ثم تقوم أنت بخصمها ببساطة ودون التأكد من سلامة العملية؟
- لا أتذكر هذا المبلغ.
- وماذا عن الزبون المدعو "م. الحاج"، لقد قام أيضا، بتوكيل سلمان من أجل خصم 3 سفاتج قيمتها 356 مليون دينار، هل كان له حساب؟
- نعم.
- فتحه منذ عام أيضا... كيف سمحت بذلك؟
- لقد كانت لديه ضمانات مثل السجل التجاري و..
- لماذا وقّعت على السفاتج؟
- لم تكن تلك مهمتي الأساسية.
- لكنك كنت مديرا؟
- لمدة شهر واحد.. وبالنيابة، لماذا تريد سيدي الرئيس أن تجعلني مديرا بالقوة!
- الزبائن الآخرون.. مثل "عاشور ودرار والشريف.."كيف تعاملت معهم؟
- بشكل عادي.
- السفاتج تم خصمها في ظرف أسبوع واحد، وأثناء وجود المدير في الحج؟
- لا، كان حاضرا أثناء العملية.
فضيحة الشيكات تهز المحكمة
- كل من تواجد في القاعة كان يعتقد أن مساءلات القاضي ستنتهي عند هذا الحد، قبل أن يخرج ورقة أخرى من خلال سؤاله للمتهم:
- لقد أشّرت على 217 شيك قيمتها 2 مليار و616 مليون دينار، وقلتم إن لها رصيد، لكن اتضح العكس.. ما ردك؟
- لقد وقّعت عقب توقيع رئيس مصلحة الصندوق.
- لكن أنت أيضا وقعت؟
- إننا ثلاثة من وقّع.
- لقد حصل سلمان على 80 شيكا، ورفاس على 54، ومرابطي على 33... هل تأكدت من سلامة العملية؟ هل سألت رئيس مصلحة الصندوق؟
- نعم، لقد سألته..
- سألته 217 مرة؟
- نعم، كما أن الشيكات راقبها المدير.
- لكن أنت من وقّعت؟
- المدير قال لي وقّع، لقد كان يأمرني بذلك دوما، ويتجنب هو التوقيع..
- من جاء إليك بالشيكات؟
- الزبون سلمان.
- هل كنت تعرف أنها غير قانونية..
- إنها ليست مشكلتي، إنها مسألة تخص المدير رحمه الله.
- كيف تقومون بالمصادقة على هذه الشيكات غير القانونية في 3 أيام؟
- إنه سؤال يطرح على المدير..
- حتى لو كان المدير حيا لما سألته، لأنك أنت من وقّع وليس هو.
- لقد أمرني بذلك، لست مذنبا... لست مذنبا.
القاضي يطلب من المتهم الهدوء، ويرفع الجلسة الصباحية في حدود منتصف النهار. .
قادة بن عمار
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نقل ثلاثة متورطين في فضيحة البنك الصناعي التجاري من سجن سيق إلى وهران
ملف فضيحة مجمع الخليفة
إنطلاق محاكمة المتهمين في قضية البنك الصناعي والتجاري الجزائري
انطلاق محاكمة البنك الصناعي والتجاري في وهران
إعادة محاكمة 15 متهما
معسكر: قضية اختلاس 213 مليار من البنك الخارجي
أبلغ عن إشهار غير لائق