مع اقتراب موعد تدشين ملعب فرحاتي بباب الواد تحول هذا الأخير والمناطق المحيطة به إلى ورشة كبيرة، ليلا ونهارا في سباق مع الزمن من أجل إتمامه قبل الثامن مارس موعد تدشينه من طرف الرئيس بوتفليقة، وحتى مسؤولو الولاية والبلدية سكنوا الورشة بعدما كانت رؤيتهم شبيهة برؤية أحد النجوم أو الشخصيات الدولية، أحد المواطنين علق قائلا، يا ليت بوتفليقة يعلن عن زيارات ولو من باب الإشاعة حتى يخرج مسؤولونا من سبات أهل الكهف ويشمروا على سواعدهم كما يفعلون الآن.