إتهم الجيش المالي المعارضين الطوارق في "الحركة الوطنية لتحرير ازواد" بشن هجوم في شمال البلاد أسفر عن مقتل أربعة مدنيين الاسبوع الفائت. وقال الجيش في بيان إنه في السابع من مارس "تعرضت سيارة نقل بين بينتاغونغو وتونكا لهجوم شنه مسلحون أسفر عن أربعة قتلى بين الركاب"، موضحةً أنه "بحسب شهادات لناجين فإن هذا الهجوم نفذه رجالٌ ينتمون الى "الحركة الوطنية لتحرير ازواد" الذين كان عددهم أربعة".