كرة القدم دائما شغل الشباب الشاغل وفريق الكرة يتكون لاعبين مدرب مدراء تقنيين انصار مشرفين... فالكرة الجزائرية واي فريق من فرق العالم يتشارك من حيث التكوين في هده الامور ونرى ان الاوربين الاكثر احترافية فكل شيء منظم ويعطونه حق قدره، لكن في هدا التكوين كله هناك امر لا يوجد في فرقنا الجزائرية ونحن يهمنا مصلحة كرتنا الجزائرية والرقي بها وحتى الرقي بدهنيات اللاعبين.. الامر الدي ينقص كرتنا ان يكون اطباء نفسيين لهده الفرق.. ففي اوربا اصبح اي فريق لا يكاد فريق يخلو من هدا العنصر المهم فالنفسية هي المهمة في كرة القدم خاصة ان نعلم ان الجزائري فيه نفسية حال ما يسجل الهدف مثلا يتراجع للخلف للدفاع كدلك ان كان خاسر ينتهي ويصبح كانه شيخ وتثقل قدماه. وقد تاهلنا لكاس العالم بفضل لاعبين مكونين نفسيا في اوربا كمغني مثلا مع رواندا رغم اننا كنا خاسرين فلم يهمه الامر وبنفسية مرتاحة يوقف كرته ويلعب بهدوء من اين هدا له لو لم تكن دهنية ودروس في علم نفس.. فنرى مثلا لموشية كابسط مثال يجري وبفتك الكرة لكن لما يحصل عليها يصاب برعشة وخوف وكانه يحمل قنبلة في رجله وغالبا ما يرجعها للخصم لعلكم فهمتم قصدي الان وهدا ابسط مثال يجب ان ندخل هدا الجانب الطب النفسي ومن الاحسن ان يكون نساء لان رقيقات في التعامل وحتى الرجل الجزائري يتقبل منهن المعلومة وترتاح نفسيته اضافة النساء في هدا العلم عادة بارعة وينصت لها اللاعب جيدا وقد يعطي مردودا افضلا بتشجيعها. كدلك يخصص جزء للملاعب بالنساء فجميل ان نرى مشجعات للفرق الجزائرية، فالكرة الان ليست حكرا على الرجال وربما قد ينتهي الشغب في ملاعبنا ومدرجاتنا فعلى المناصرين يحترمو النساء التي تاتي تشاهد المقابلة وسيخجلون منهن لما تصبح المناصر تعطي دفعا للاعب احسن منهم. العضو: الدكتورة البيونفسانية/ منتدى كرة جزائرية