قامت مجموعة من الشباب البطال، الأربعاء الفارط، بولاية ورقلة، بتشويه أجسادهم بوسائل حادة مثل شفرات الحلاقة، ووضع أحدهم حبلا على رقبته، كناية عن شنق نفسه إذا استمر الحال على ما هو عليه. وقد كتبوا شعارات توضح أن جميع الأبواب أوصدت في وجوههم لعدم حصولهم على شغل. وبعد تعرض أحدهم لنزيف، اضطر المواطنون التدخل ومنعهم من الانتحار، في حين أن والي الولاية صرح أن ما حصل هو ”لا حدث”.