من يعتقد أنّ الضربة الأميركية قد حلّت شيئاً في معادلة الصراع المحتدمة منذ هجوم الجمعة 13/6/2025 التي حيكت بين دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو ليس أكثر من هاوٍ أو انفعالي متسرّع.
هذه الضربة أدخلت المنطقة في مرحلة جديدة من الحرب عنوانها [المفاوضات لن (...)
حروب أقلّ، وصراعات أقلّ حدّة مع الروس والصينيين، تعظيم الاقتصاد الأمريكي، وإبقاء التحالفات في نطاق المردود الاقتصادي لها، مصالحات ومساومات مع الدولة العميقة في الولايات المتحدة نفسها، والإبقاء على قاعدة دعم شعبية قوامها رفض منهجيّات وسياسات تدمير (...)