تحرُّك أعضاء تنسيقية المقاطعين للرئاسيات، وتغيير استراتيجية عملهم بتوسيع مشاوراتهم واتصالاتهم إلى شخصيات وطنية من العيار الثقيل كمولود حمروش وسيد أحمد غزالي وعلي بن فليس، وإلى شخصيات أخرى، ينبئ بأن جبهة المعارضة لمعسكر الرئيس لن تستسلم للأمر الواقع ولن تخلد إلى السبات أو تعود إلى قواعدها بعد أن وضعت الرئاسيات أوزارها... ولا يبدو أنها ستدع الرئيس وأنصاره يهنؤون بانتصارهم "المريح"..