كشف تجار مواد التجميل بتبسة علبا من مادة الجال المستورد من طرف أحد الخواص عليه صورة صليب بشكل واضح وبارز، وهو المنتوج الذي أقبل عليه شباب تبسة في بداية الأمر بشكل كبير ليتم بعد ذلك العزوف عنه كلية لما يحمله من دعوة إلى التنصير. ومن جهتهم حمل باعة الألبسة بشارع (ريكس) إلى "الشروق" جوارب رجالية عليها اسم الجلالة (الله)، وهو عمل أقل ما يقال عنه إنه سلوك استفزازي لمشاعر المسلمين، ويبقى التاجر المستورد لهذه المواد هو المتهم الأكبر في القضية. ب. دريد