بعد مرور 15 سنة على استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدرة الذي قتل من طرف قنّاص إسرائيلي بالرصاص الحي أمام سمع العالم وبصره وإصابة والده جمال الدرة إصابة بلغية، لاتزال والدته السيدة آمال، تتذكر جيدا ماحدث في ذلك اليوم الحزين الذي رأت فيه صورة ابنها محمد على شاشة التلفاز، ضمن إعلان يدعو للتعرف على ذويه.