الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
الجيش الوطني الشعبي: تخرج عدة دفعات بالمدرسة العليا للدفاع الجوي عن الإقليم بالرغاية
رئيس وزراء العراق: الكيان الصهيوني يسعى إلى توسيع رقعة الحرب بالمنطقة
العدوان الصهيوني على غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 55432 شهيدا و 128923 مصابا
المهرجان الوطني للمسرح الفكاهي : تنافس 7 مسرحيات على "العنقود الذهبي"
اليوم العالمي للطفل الإفريقي: وزارة التضامن الوطني تنظم احتفالية بحديقة الحامة
المجلس الأعلى للشباب : قافلة وطنية للمحافظة على التنوع البيولوجي تحط رحالها بإيليزي
البطولة الوطنية للجيدو ما بين مصالح الشرطة : انطلاق منافسات الطبعة ال14 بوهران
الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار تستقبل وفداً تركياً لبحث مشروع ضخم في الطاقات المتجددة بسعيدة
جلسة عمل جزائرية–أمريكية لاتينية لتعزيز التعاون البرلماني ودعم القضايا العادلة
إطلاق مشروع تعميم العنونة الجغرافية بورقلة: خطوة استراتيجية نحو تنمية محلية مستدامة
سونارام وليون الماليزي يعززان تعاونهما في قطاع المناجم والصناعة الفولاذية
كاس افريقيا سيدات2024/ المؤجلة الى 2025: المنتخب الجزائري يشرع في اجراء تربص تحضيري بوهران
ملتقى المسيرة الدولية للنساء بمرسيليا (فرنسا): إبراز الواقع الأليم للمرأة الصحراوية تحت وطأة الاحتلال المغربي
هل يصل سعر البترول إلى 150 دولاراً؟
إيران الكيان الصهيوني.. المواجهة الكبرى
ليلة الشرق الأوسط الساخنة وأسئلتها الجديدة
دعوة للاستثمار الفوري
شايب وواضح يشاركان في لقاء حول المقاولاتية
نادي سطاوالي بطلاً
غريب يدعو إلى رفع نسبة الإدماج
وزارة العدل تشرع في دورات تكوينية
خطط لتطوير وكالة الأنباء
ما تْغامْروش..
شرطة المسيلة توقف 18 شخصا
دعم رئاسي لمشاريع الأسر المنتجة
طوابع بريدية جديدة
لماذا تتضاعف أسباب الهم والغم هذه الأيام؟
استمرار الضربات المتبادلة بين إيران والكيان الصهيوني
جاهزية تامة لإطلاق شركة النّقل الجوي الداخلي
استكمال المشاريع الهيكلية وتحسين القدرة الشرائية
..استنفار لإنجاح حملة الحصاد 2025
طلبة جزائريون ينجحون في إطلاق صاروخ بأمريكا
دفع التعاون الجزائري - العماني في صناعة الأدوية
صواريخ إيران تزرع الرعب.. وتل أبيب تتوجّع
حملة وطنية لتلقيح الأطفال دون السادسة
دورة تكوينية في المقاولاتية للطلبة ذوي الهمم
يوم دراسي حول المسؤولية الطبية
تعليمات لتسريع تسليم المشاريع السكنية الجديدة
إجراءات تنظيمية وتدابير أمنية محكمة
تعادل مثير بين الأهلي وميامي
أدعو إلى التجديد والإبداع في الفن مثلما فعل العنقا
الجزائر عاصمة الثقافة الحسانية لسنة 2025
ذاكرة تُكرّم وأصوات تُخلد
مشكلة حراس "الخضر" مستمرة وتضع بيتكوفيتش في ورطة
إسلام منصوري يفتك القميص الأصفر
الوقاية من الأمراض المتنقلة أمر بالغ الأهمية
صحة: سايحي يتحادث مع نظيره التونسي
بشارات ربانية عظيمة
تخيل.. عام واحد بلا كهرباء ولا آلات!
"واللَّه يعصمك من الناس"
كيف يقضي المريض الصلوات الكثيرة الفائتة؟
كرة القدم/الدورة الدولية الودية لأقل من 17 سنة: المنتخب التونسي يتعادل مع نظيره الموريتاني ب(0-0)
باتنة: عودة أول فوج من الحجاج عبر مطار الشهيد مصطفى بن بولعيد الدولي
تتويج الفائزين بجائزة رئيس الجمهورية للمبدعين الشباب "علي معاشي"
بعد تسجيل خروقات في استغلال المصنفات المحمية، الوصاية:
نشر القائمة المؤقتة للوكالات المرخّص لها تنظيم العمرة
مونديال الأندية ينطلق اليوم
صور من مسارعة الصحابة لطاعة المصطفى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصائد هايكو
الإيرانية ساناز داودزاده فر
نشر في
الجمهورية
يوم 15 - 08 - 2017
عندَما تأْتي؛
ظلِّي عَلى كتفَيْكَ.
عندَما تَذهبُ؛
أَظلُّ بلاَ ظلٍّ
*******************
لاَ تظنُّ أَنِّي نِمتُ فِي حضْنِ المَوتِ، بلْ نامَ الموتُ فِي حِضْني.
اعتَمدْ علَى تهليلِ عيُوني لكَ
*******************
لاَ أُريدُ الموتَ لكَ؛
أَتمنَّى أَن تصلَ سنَّ الشَّيخوخةِ يَا موتُ.
**************
لستَ هُنا، ولكنْ
كلُّ اللَّيالي يدُكَ عَلى كتفِي، وبينَ أَصابعِكَ سيجارةٌ مُشتعلةٌ.
**************
أَنا مُنعَزلةٌ..
تريدُ دفنَ
كلَّ الضَّجيجِ فِي هذَا الشَّارعِ العَام بداخلِي؟! لاَ تأْتِ بالقُربِ منِّي؛
دَعْ صوتَ أَجنحةِ الفراشَةِ
ليكُونَ مَسموعًا بداخِلي
*************
لاَ أُريدُ الموتَ لكَ حتي؛
أَتمنَّى أَن تصلَ سنَّ الشَّيخوخةِ يَا موتُ.
************
الحياةُ هيَ هكذَا
كارثةٌ كبيرةٌ!
لاَ أَيّ شيءٍ آخرَ
يمكنُ أَن يكونَ كارثةً.
*****************
حينَ استَيْقظتُ
وجَدتُ العالمَ قدْ رحلَ،
فَبقيتُ وحدِي
فِي هذَا الفضاءِ الخالِي.
**************
بالأَمسِ؛
فُقِدَتِ المرأَةُ فِي ورُودِ شَادرِها. اليومَ؛
ظهرَتِ فِي أَزهارِ شجرةِ التُّفَّاحِ.
******************
"الموتُ لِ ..."
"الحياةُ لِ ..."
سأَدعُوهما إِلى فنجانِ شايٍ؛
أُريدُ للحياةِ أَن تعيشَ
***************
لاَ تذمُرٌّ.
الصَّمتُ؛
علامةُ إِشاراتِ
كلِّ الشَّوارعِ.
***************
أَن أَراكَ؛
هذهِ عَادةٌ.
حينَ لاَ تكونُ هنَا؛
أَراكَ أَكثرَ.
***************
بشفاهك الغائبة
لا يفهمون ألمي
فالكل مشغول بداعش وحدود أوربا
ولم يفهموا أن الصلح
قبلة و
حضن بقي وحيد
***************
أمي تتحدث بلغة السنونوات
وأبي معلم لأبجدية النمل
أنا أجيد لغة الإشارة الخاصة بالأسماك
أنت تُتَرجم بالمداعبة فقط
المسافة
جعلتك غير قابل للقراءة
*********************
عندما لا تهدأ وأنت بجواري
أتظاهرُ بالنوم
اتبع عذرَكَ واذهبْ إليها
تحياتي لها
دع خطواتِك تذهب معها
لا تقلقْ عليَّ
لسنواتٍ عدة وأنا أبعث لنفسي برسائل الغرام بجواري لا أحد يهدأ.
****************
عندما تموتُ
سيكون اسمُكَ
ماءً
رياحًا
تربةً؛
وإذا ما متَّ من الحب،
نارًا.
*****************
أزرارُ الموت
خيَّطتُها أنا بقميصي
والموتُ بريء.
******************
خذ السلامَ معك إلى البيت
قدِّم إليه فنجانَ شاي
هدِّئه
قل له: "لا تكن عنيدًا"
ليس بمقدورنا أن نحارب
كلَّ العالم.
****************
من دون الطيور:
السماءُ فرقةُ إعدام،
والأشجارُ حبالى.
من دون الطير
الإنسانُ مع ثيابه
والشفة وحيدة.
******************
أحبُّ أن أكون شاعرًا؛
فالشاعر
بقدر جميع شعوب الأرض
وحيد.
*********************
السجن
خَجْلانٌ من وجودك.
الجدرانُ الصخريّة
صارت نوافذَ.
*********************
جئتني، صار مجيئك بحرًا
ملأ جسمي بالأسماك
صوتُ الطائر المائيّ وكلِّ الأسماك سُمعتْ من فمي،
قدمي صارت بيضاءَ من الأصداف البحريّة حضورُك يسبح فيَّ.
أفتحُ عينيَّ
ألقى الحوتَ، خيلك، بنفسه على الشط
********************
لغم أارضي
كان يحب أن يكون کالهندباء
عندما يتم إفراجه عن الرياح
ارتاجافاته
تأتي بأخبار غير الموت
***************
كنْ حيثُ ما تكونْ
الحبُّ حَدَثٌ عجيبٌ
يكونُ إذا تكونْ
ودونَكَ يكونُ أكثرُ
******************
في قبورنا
نكون أحياء
وفي أسرّتنا، موتى
الحياة لا تتلائم معنا
والموت لا يتناسب مع حجم أي إنسان
أكون أو لا أكون
إن المسالة
خطأ كبيراً.
******************
الموت بات جلياً بين زهوره المنثورة
و أنا أحمل طائرة ورقية في يدي
كان الموت صغيراً
بحجم ثقب الرصاصة التي بقيت على صدري
*********************
إلي أمهات الشرق الأوسط
الحربُ بلا قناع،
وفي وضحِ النهار،
أمام عينيْكِ،
تَسرق طفلتَكِ
تَسرق الحلمَ مع وشاحٍ مليءٍ بقوسِ قزح دمية بين ذراعَيْ راكبةِ الدراجةِ الهوائيّة، قذيفة تعترض مسارَها،
تمسك برقبتها،
تسرق ضحكتَها،
تترك في الزهور ملابسَها
وبضعَ كيلوغراماتٍ من اللحم.
يا أمَّها
صرتِ حفرةً متحركةً تملأها الأحلامُ الميتة، الترابُ حولك
لا يكاد يملأُكِ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نسمات صيفية
قصيدة ٌ على جزيرة حبيباس
دوار الوقت
أماه: عبد القدر يعقوبي
الثورات برؤى شعريّة
في اليوم العالمي للشعر
مواجهات الدور ال 16 بين شعراء منتخبات المونديال
حصريا على صفحات "الفجر الثقافي"
أبلغ عن إشهار غير لائق