لقي أحد المصلين ربه وهو ساجد بأحد مساجد جسر قسنطينة بالعاصمة أثناء قيامه بأداء صلاة التراويح، ولم ينتبه المصلون إلى وفاته إلا بعد انتهائهم من الصلاة في مشهد تأثر له الجميع، وتمنى الكثير خاتمة مثل التي شهدها مسجد الحي، فرحم الله الفقيد ولا أحسن من هكذا خاتمة.