أقدم 3 نقابيين أعضاء في الفرع النقابي لمؤسسة التوظيب بالورق والورق المقوى المنضوين تحت لواء نقابة الاتحاد العام للعمال الجزائريين على الدخول في إضراب عن الطعام احتجاجا منهم على مضايقات الإدارة على المكتب الحالي، إضافة إلى إقدامها على إجراء تحفظي بتعليقهم عن العمل منذ 25 من الشهر المنصرم بسبب غياب غير مبرر . وأفيد أنّه تمّ إرسال شكاوى إلى الجهات الوصية على خلفية تجاوزات، لكن الإدارة قررت إحالة العمال على عطلة بحجة صيانة آلات المؤسسة، وسط مطالبات بترسيم نقابة المؤسسة حسب محضر التنصيب، وحديث الإدارة عن إحالة المسألة إلى القضاء، فهل سيتدخل سيدي السعيد لحل المعضلة؟