الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
مدير(اليافسي) يشرف على اجتماع عمليات التدقيق في المنصات
باماكو تحصر أنفاسها المتقطعة وهي على بُعد أيام من السقوط
دراسة ملف إنتاج الكهرباء والتحضير للصائفة لقادمة 2026
ندوة دولية تسلط الضوء على الانتهاكات المغربية في الصحراء الغربية
البرلمان العربي يؤكد أهمية تحقيق التوازن بين التطور التقني في مجال الذكاء الاصطناعي وبين صون المبادئ القانونية والقيم الإنسانية
افتتاح مهرجان "في الصحراء" السينمائي في طبعته الرابعة بمدريد
الطبعة الرابعة لنصف مراطون "الزعاطشة" ببسكرة
مشروع جمعوي لإدماج الشباب في ترقية الموروث الثقافي بالشلف
أمطار غزيرة على عدة ولايات تصل 70 ملم
بعيدا عن هموم مهنة المتاعب..!؟
بن دودة تشرف على اختتام صالون الدولي للكتاب بتتويج الفائزين بجائزة "كتابي الأول" وتكريم شخصيات والمشاركة في انطلاق "قافلة المعرفة
استذكار وتكريم نخبة من الأدباء والإعلاميين والناشرين الراحلين
الجزائر تستكمل استقلالها بالتنمية والبناء تحت قيادتكم
السودان : "الدعم السريع" حرقت مئات الجثث في الفاشر
الاستثمارات الضخمة تقوي أسس الاقتصاد الوطني
هذه أهم مقترحات التعديل على مشروع قانون المالية
مع نهاية 2026..توقع انتاج 800 طن من سمك البلطي الأحمر
وضع حدّ لشبكة إجرامية تقوم بالنصب في بيع المركبات بالتقسيط
رهان على التسويق الرقمي والحماية من التقليد.. 3 محاور أساسية للنهوض بالصناعات التقليدية بالجزائر
البليدة.. تحويل ثلاث مفارغ عمومية إلى حدائق
امتيازات بالجملة للشباب حامل بطاقة المتطوع
تخفيف المحتوى الدراسي وتقييم شامل للمنهاج
الجامعة أصبحت رمزا لتحول الأفكار وقاطرة للتنمية
قسنطينة..أزيد من 1300 طالب جديد مؤمن اجتماعيا
إعداد دفاتر شروط مشاريع متحف وتمثال الأمير والقرية العلمية
لا حل دون إشراك الشعب الصحراوي
الاحتلال يخرق جوهر الاتفاق وأساس وقف إطلاق النار
مشروع قانون المالية 2026:تكريس الطابع الاجتماعي للدولة ودعم النمو الاقتصادي
لجنة المالية والميزانية للمجلس الشعبي الوطني:إدراج عدة تعديلات على مشروع قانون المالية 2026
وهران..مناقشة آخر المستجدات في مجال الطب الداخلي
نتائج إيجابية بولاية البليدة
ستّة ملايين زائر لصالون الجزائر للكتاب
الجزائر ستظلّ قويّة وآمنة
قوجيل يدعو إلى التمسك بقيم نوفمبر
فتاوى : واجب من وقع في الغيبة دون انتباه وإرادة
عبد الرحمان بن عوف .. الغني الشاكر
نحو سياسة عربية مختلفة
غنى النفس .. تاج على رؤوس المتعففين
مشاريع قيد الانجاز تعكس صورة الجزائر
بسكرة : حجز 5600 مؤثر عقلي نوع بريقابالين
بوقرّة يستدعي سليماني وبودبّوز
مازا في التشكيلة المثالية
استفتاء تقرير المصير حق قانوني للصحراويين
جلاوي يستقبل سيناتورين
لا نمانع وجود قوات دولية على حدود غزة
شروط جديدة لتجارب تكافؤ الأدوية
لا وصف للمضادات الحيوية إلا للضرورة القصوى
ضعت مع الشعر وأنا شاعر حتى في حياتي اليومية
مدرب مرسيليا الفرنسي يتأسف لغياب غويري
عبدلي يرفض التجديد مع أونجي والوجهة ألمانية
منصب جديد لمازة يقدم حلولا فنية لبيتكوفيتش
الرسومات تخفّف من شدّة الكلمات
حين تتحدث الدُّور عن فكر يتجدّد وإبداع لا يشيخ
دعاء في جوف الليل يفتح لك أبواب الرزق
صيدال يعتزم إنجاز وحدات انتاجية
تيطراوي بن قارة لأوّل مرّة.. وبن ناصر يعود
مؤسسة Ooredoo تبرم شراكةً رسميةً مع نادي مولودية وهران
تحذيرات نبوية من فتن اخر الزمان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصيدة شعرية. كي لا ننسى... لعبة الصمت...، بقلم: هيثم سعد زيان
مارس 2008
نشر في
صوت الجلفة
يوم 23 - 11 - 2012
نفِدَ الكلامُ و،بِي،تعثَّرَ مَعْبَرُهْ
الجرحُ جُرحِيَ إنَّمَا لا أشعُرُهْ
إنْ كانَ جُرحيَ قد تَبَرّأ مِنْ دمِي
أأجِيرُهُ في خافِقِي أمْ أعْصُرُهْ؟
سيصيرُ لُغْمًا ما تأخَّرَ فِي فَمِي
مِنْ أحرُفٍ . فَبِصَمْتِ مَنْ سَأفجِِّرُهْ؟
كلُّ الحكايةِ ،يا رفيقيَ ،مُرَّة ٌ
عُنوانها حتَّى البهائمُ تُنكِرُهْ
استفردتْ زُمَرُ الخرابِ بعِزِّهَا
و صمودُهَا ما مِنْ جَريءٍ يَنصُرُهْ
صَدِئَتْ سيوفُ الذلِ في أغْمادِهَا
ماذا يُفيدُكَ سيفُهُمْ لوْ تُشْهِرُهْ؟
في يَومِ صِدقٍ قدْ تعاظمَ شَأنُهُ
و أثارَ حَدْسَ المُستباحَةِ مَنظرُهْ
الشَّمسُ بَاحتْ للمَدى بشُجونِها
و الدفءُ صادرَهُ الأذى و تَجَبُّرُهْ
نَزحَ السحابُ و صُبحُهُمْ مُتشنّجٌ
لكَأنَّ أمرًا في السَّماءِ يُبرِّرُهْ
يتقاسمونَ الوعدَ ذاك مُرادُهُمْ
الطفلُ يُصْغي و الوَلِيُّ يُقدِّرُهْ
لِرضيعِهِمْ،كُلُّ البُيوتِ أمومَة ٌ
البابُ حِصنٌ و النوافِذ ُمُخْبِرُه
البيتُ يُشبهُ وَشْوَشَاتِ صَغيرِهِمْ
في أُذ ْنِ مَنْ يَحنو عليهِ و يَعْذرُهْ
تبدو تفاصيلُ البساطةِ سَيِّدًا
بالصدقِ يَخدِمُ عَبدَهُ و يُعَزِّرُهْ
ذاك الإطارُ يَضمُّ صورَة َوالِدٍ
مَهْمَا نَأى
فالدارُ
،دومًا،تَذكُرُهْ
في غُرفةٍ بَكْمَاءَ يَحضنُ رُكنَهَا
و عيونُ مَنْ في
الدارِ
،جَهْرًا،تبْصِرُهْ
لا غَيَّبُوهُ و لا تَشَتَّتَ ذِكْرُهُ
عَبَقُ الشهادةِ كُلَّ حِينٍ يَجْهَرُهْ
أمِيَّة ٌنَطَقَ البيانُ بِحَرْفِهَا
تَتلو الكتابَ بحكمةٍ و تُفَسِّرُهْ
أمٌّ أطالَ اللّهُ عُمْرَ ثَبَاتِهَا
فأشَعَّ فيها حُكْمُهُ و تَدبُّرُهْ
بَيْنَ الصُمودِ و بين طولِ دُعائِهَا
يَنْسَلُّ حُلْمٌ و الرَّجاءُ يُقَرِّرُهْ
بِنْتٌ تَنزَّهَ في الحياةِ جَمالُها
فالإسمُ " غَزَّة ُ" كُلُّ حَيٍّ يَذكُرُهْ
كانتْ لها أختٌ تُشاطرها الرِّضَا
و أخٌ ودودٌ في النَّباهَةِ تَكْبُرُهْ
رَضعوا البراءَة َو اسْتشفُّوا طعمَهَا
و أتَى الذي يُفْنِي البريءَ و يُقبِرُهْ
ذكرى تُخلِّدُ في المكانِ رحيلَهُمْ
هَلْ مُمْكِنٌ أنْ يستريحَ مُدَبِّرُهْ؟
رَحَلوا و لا تَدري لماذا لَمْ يَعُدْ
مِنْ صِيتهم قَلَمُ الصَّغيرِ ودفترُهْ
إذ ْتكتبُ الأشواقَ مِنْ حِبْرِ الوَفَا
و تضمُّ مَعنى خُلدِهِمْ و تُعَطِّرُهْ
خَرَجَتْ كعادتِها تَجُسُّ نهارَهَا
و جَبينُها ، بالزَّعفرانِ تُعَفِّرُهْ
هِيْ "
غزة
ٌ"، الكُلُّ يَرقُبُ وقْعَهَا
وسَطَ النَّوائبِ،كَمْ تَعاظَمَ مَشْعَرُهْ
تَزْهُو بخطوتِها،تَحِيكُ مُرَبَّعًا
عَبْرَ الزّقاقِ تقيسُهُ و تُسَطِّرُهْ
مَنَحَتْ لِدُمْيَتِهَا مَلامحَ حُرّةٍ
و الشعرُ مِنْ سِحْرِ الأصابعِ تَضفُرُهْ
و أمامَها ظلُّ يُداعِبُ حِسَّهَا
يضعُ الرَّغيفَ بجيبِهِ ويُدثِّرُهْ
غَنَّتْ بِمفردِها طويلا رُبَّمَا
لَمْ تَستسِغْ لحنًا تَغيَّرَ مِنْبَرُهْ
فَدَعَتْ للُعْبَتِهَا رفيقاتٍ لَهَا
و بَدا المُربَّعُ حَقْلَ فُلٍّ تَعْبُرُهْ
غَمرَ الحنينُ جبينَ "
غزة
َ" فانْحنتْ
صَوْبَ المُرَبَّعِ بالصُمودِ تُؤطِّرُهْ
و تسَاءلتْ و هي التّقية ُفي السّما
أأخَيِّرُ المعنى بنَا،أمْ أجْبِرُهْ
حَلُمَتْ بطائرةٍ لَهَا ورَقِيَّةٍ
و الحلمُ يَسْرُدُهُ الهَوا و يُحُرِّرُهْ
حلمتْ بكُلِّ الأمنياتِ و عَينُهَا
صَوْبَ التُّرابِ تَجُوبُهُ و تُقَدِّرُهْ
أتُرَاكَ تُصبحُ في اليَقينِ مُؤبَّدًا
و تَفوحُ فَجْرًا في السّريرَةِ أبْذرُهْ؟
أتراهُ يَنسحبُ الحِدادُ و يَنجَلِي
و أراكَ رأيَ العَينِ عِيدًا أفْخَرُهْ؟
ما إنْ تَلَتْ خَيْط َالحَريرِ بسِرِّها
حتَّى أتَى مَنْ يَعْتليهِ و يَبْتُرُهْ
كلاَّ! أجابَ الوَحْشُ مِنْ عَلْيَائِهِ
لنْ تَهنئُوا و صفاؤُكمْ سأعَكِّرُهْ
سأذيقُكُمْ مِنْ سَطوتِي مَا لَمْ تروا
و أذِلُّكُمْ و دمَارُكُمْ سأكرّرُهْ
وَرَقٌ عَفيفٌ مَسَّهُ غَدرُ العِدَى
فيَطالُهُ سَهْمُ الرَّدى و يُخَدّرُهْ
و تَهيمُ طائرةُ البَراءةِ آلة
للموتِ تَمتهنُ الخَرابَ و تَنشُرُهْ
شَردَتْ عَقاربُ وقتهِمْ مِنْ وقتِهمْ
زحفَ الظلامُ على الضِّياءِ يُنَفِّرُهْ
صَمَتَ الزقاقُ و زَغردتْ أفكارُهُ
لمَّا عَلا صَوتُ النَّزيفِ و أبْحُرُهْ
لا تُخْبروا عَنها العَيانَ تَريَّثُوا
فعسَى ذرَى الأشلاءِ،هِيْ،مَنْ تخبِرُهْ
لا تسألُوا عَنها الرَّضيعَ أو اسْألوا
فوقَ الضَّريحِ...حليبُهُ، مَنْ يَحْظُرُهْ؟
قِمَمُ النَّياشينِ المُزَيَّفَةِ اكْتفَتْ
بسؤالِها:" فسفورُهمْ مَنْ يُحضِرُهْ ؟ "
" أولمرتُ" لمَّعَ بال:" فلاشةِ" غَدْرَهُ
" باراكُ " أهدتهُ الجَماجمَ " خيبَرُهْ "
و تودُّ لَوْ يُصْغي " الخليلُ " لِفكرِها
و يَعودُ " إسماعيلُ " حَيًّا ينحَرُهْ
" لِفنِي " البريئة.ُ. يا لهَا مِنْ حُرَّةٍ
تَئِدُ النظامَ العالميَ و تَكْفُرُهْ
يا غزّة َالأطفالِ ما لِي لا أرَى
في طفلِكِ المَذعورِ جِسْمًا يَسْترُهْ
يا غزَّة َالأطفالِ إنَّ حَليبَهَا
في الصدرِ يَصنَعُ مَجدَناَ و يُكرِّرُهْ
يا غزَّة َالأبطالِ إنَّ صُمُودَهُمْ
يَلِدُ التحرُّرَ فِي الحَشَا و يُكَبِرُهْ
كُلُّ الكلامِ أسيرُ حَرْفٍ قَاصِرٍ
و صُمودُ جُرحِكِ وحْدَهُ سَيُحَرِّرُهْ
هيثم سعد زيان
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مِنْ نقاطِ الذكريات تظهرُ الأهلِّة
بقلم: سحر حمزة/ الأردن
هدية العام الجديد إلى الأهل الأحبّة في غزة
شعر:عبد الله علي الأقزم/السّعودية
مِنْ هذا الكهفِ تنبعثُ الأسئلة
كي لا ننسى... قصيدة شعرية للشاعر: هيثم سعد زيان
الحلقة السادسة: تلاميذ المنفلوطي وبن نبي.. ويوم الانتصار الكبير
بدّة عيشوش" مصريون وعرب في مسيرة القدر"
أبلغ عن إشهار غير لائق