بتكليف من رئيس الجمهورية, السيد عطاف يشارك في القمة الإفريقية-الكورية    البويرة: وزير الفلاحة يعطي إشارة انطلاق حملة الحصاد و الدرس بالولايات الشمالية    تصفيات مونديال 2026: المنتخب الوطني يخوض أول حصة تدريبية بتعداد مكتمل    وزير الصحة يشرف على حفل تخرج الدفعة ال10 للمتصرفيين الرئيسيين لمصالح الصحة    العدوان الصهيوني على غزة: أكثر من 15 ألف طفل استشهدوا وغالبيتهم من طلبة المدارس ورياض الأطفال    تعزيز التعاون الثنائي محور لقاء بين وزير الصحة وسفير جمهورية كوبا بالجزائر    أصحاب المهن الحرة مدعوون لتسوية وضعيتهم قبل 30 يونيو الجاري    توقيع اتفاقية إطار بين مجمع فندقة سياحة وحمامات معدنية ومجمع الحليب جيبلي    تبّون يؤكد وجود إرادة سياسية ثابتة    النظام المغربي يُشارك في قتل الفلسطينيين!    الحرب تتوسّع والتوتّر يتصاعد    كل شيء يهون في سبيل الوطن    بلعابد يشدّد على الالتزام باحترام الوقت    مبابي يوقّع للرّيال    موظف البنك الذي قهر برشلونة قبل تدريبه    حلٌ لمواجهة غلاء الأضاحي    مأساة على الطريق في قسنطينة    والي العاصمة يستعجل استلام المشاريع..    افتتاح المهرجان الثقافي الوطني لمسرح الهواة    هذه أسباب تسلّط الجن على بني آدم..    شنقريحة يُحذّر من المخطّطات المُعادية    استراتيجية جديدة لتسيير الموانئ    هل كان التباعد الاجتماعي مجرّد وهم؟!    الرابطة الأولى: تعادل شباب قسنطينة وإتحاد الجزائر (1-1)    في بيان لمصالح الأرصاد الجوية احتمال تساقط أمطار غزيرة بالشرق والغربت    الفاف تدعو محرز وبلعمري وسليماني و بن سبعيني    أكثر من ستين سنة تنمية..؟!    المالديف تحظر دخول "الإسرائيليين" إليها    فايد يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لتقييم مخاطر تبييض الأموال    النعامة و المسيلة : حجز قنطار من الكيف المعالج و توقيف 10 أشخاص    "لقاءات ماكرة" زوم على أعمال المخرج السينمائي إبراهيم تساكي    500 منصب للالتحاق بمهنة مترجم رسمي    الاقتصاد الجديد.. إصلاح تسيير الموانئ ورهانُ التصدير    غزة.. المنطقة المنكوبة من الشمال إلى الجنوب    الملف على طاولة مجلس حقوق الإنسان في دورته المقبلة    "موبيليس" يهدي شريحة هاتف مجانية للحجاج    الدفاع "هاجس" بيتكوفيتش وتردّدٌ حول الخيارات الهجومية    انطلاق تكوين الوحدة السادسة لإجازة "كاف برو"    14 ورشة تربوية وترفيهية في اليوم العالمي للطفولة    استثمارات أجنبية كبرى في قطاعي الفلاحة والسياحة    ثورة رقمية حقيقية في القطاع المالي    مجلس الأمة حاضر في اجتماع الاتحاد البرلماني الإفريقي    حمادي كرومة لاحتضان مشاريع المؤسسات الناشئة    اتفاق بين مديرية الثقافة ومركز البحث في علم الآثار    فوز الفيلم الجزائري "ما فوق الضريح" بجائزة أفضل إخراج    14 مصابا في حادثي مرور    رشيد غزال يودّع بشكتاش التركي برسالة مؤثرة    ثلاثة أشقاء يروّجون المخدرات أمام المدارس    ارتياح كبير لقرار رئيس الجمهورية بتوفير المياه    أدب الطفل يعاني الاستسهال والتطفل.. والجودة غائبة في النصوص التربوية    اجتماع تحضيري لرؤساء فروع البعثة الجزائرية    مهرجان مسرح الهواة لمستغانم: تكوين زهاء 80 شابا في الفنون المسرحية    التأكيد بالجزائر على أهمية رقمنة المخطوطات والأرشيف    مواقف تَرْبَويّة نبويّة مَعَ الشباب    حجز 2850 قرص مهلوس    لا تتبرّكوا بجدار أو باب ولا منبر ولا محراب..    جبر الخواطر.. خلق الكرماء    ليشهدوا منافع لهم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أمهات أطفال معاقين يطالبن بتوفير مساعدة مؤهلة
نشر في الفجر يوم 14 - 03 - 2008


أعربت أمهات حضرن لقاء نظمته فيدرالية جمعيات المعاقين حركيا على ضرورة تكوين مساعدين وموظفي إدماج أو في مجال طب النفس الحركي، حرصا على تقديم مساعدة ملموسة للأمهات اللائي يتكفلن بأطفالهن المعاقين• وقد أشارت السيدة جميلة وهي أم لفتاة تبلغ من العمر 18 سنة تعاني من عجز حركي مصدره الدماغ، إلى "معاناتها" اليومية في البيت داعية السلطات العمومية إلى أخذ وضعية الأشخاص المصابين بهذا النوع من الأمراض بعين الاعتبار• وأضافت قائلة إن "ابنتي ليست متخلفة ذهنيا فهي تتمتع بجميع قدراتها العقلية إلا أنها أمية لأنه لا يوجد هناك مراكز أو مدارس مختصة للأشخاص الذي يعانون من هذه الإعاقة"• وأوضحت جميلة أن "الأولياء سيما الأمهات يعانين لوحدهن في التكفل بأطفالهن المعاقين، مشيرة إلى أهمية دور مساعدي المعاقين وهي المهنة التي توجد حاليا في بلادنا• أما أمهات أخريات لأطفال معاقين فأكدن على ضرورة توفير مساعدة خارجية لتعليم أطفالهن كما ينبغي، لأن ذلك يتطلب كما قلن تقنيات خاصة• ومن جهتها رئيسة فيدرالية جمعيات المعاقين حركيا السيدة عتيقة المامري، أشارت إلى النقائص الموجودة في ميدان التكوين في مهن مساعدة الأشخاص المعاقين على غرار أطباء النفس في الإعاقة الحركية والمساعدين على التكفل بالمعاقين في حياتهم اليومية وأعوان الإدماج الاجتماعي• وتابعت قولها إن هذه المهن لها دور جد هام في التوازن الأسري من جهة وراحة وسعادة الشخص الذي يعاني من الإعاقة من جانب آخر• كما أعربت عن أسفها "لكون بعض الأمهات قد انتهين إلى حياة البطالة بسبب إعاقة أطفالهن، أما أخريات فقد انتهى بهن الأمر إلى الانهيار، داعية السلطات العمومية إلى بذل جهود بغية تجنب هذا النوع من الوضعيات وضمان تكفل أفضل بالأشخاص المعاقين•

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.