ذات حلم...
كنت في الشارع أجري..
وأنا أحمل ثوره.
جاءني طفل وأهداني ابتسامه
كان في عينيه شيء
من شقاء العابرين
يحمل الأحلام في كفّ
وفي كفّ نقاء الياسمين.
حطّ في قلبي كلاما،
واختفى مثل جموع الثائرين...
بعد فصلين من الحزن التقينا
كان في كفّيه (...)
مرّة..
رأيتني مسافرا إلى السما
وحاملا حقيبة من الكتبْ
وقصةً حزينةً عن العربْ
وشاعرا بداخلي ..
وامرأةً من المحال والكذبْ
رأيتني مكهربا بموجة مالحة
وفي فمي أغنية،،ثورية//
وفي لساني قطعة تائهة من الخشبْ
حملتُ بعضا من دمي
وعدتُ نحو خيبتي
مبتسما بلا (...)
مرّة..
رأيتني مسافرا إلى السما
وحاملا حقيبة من الكتبْ
وقصةً حزينةً عن العربْ
وشاعرا بداخلي ..
وامرأةً من المحال والكذبْ
رأيتني مكهربا بموجة مالحة
وفي فمي أغنية،،ثورية//
وفي لساني قطعة تائهة من الخشبْ
حملتُ بعضا من دمي
وعدتُ نحو خيبتي
مبتسما بلا (...)
ذات حلم......
كنت في الشارع أجري..
وأنا أحمل ثوره.
جاءني طفل وأهداني ابتسامه
كان في عينيه شيء
من شقاء العابرين
يحمل الأحلام في كفّ
وفي كفّ نقاء الياسمين.
حطّ في قلبي كلاما،
واختفى مثل جموع الثائرين...
بعد فصلين من الحزن التقينا
كان في كفّيه (...)
في البدء كنتِ..
وأنت أنت..
وليس لي شجر الكلامِ
ولا لغات الكون حتّى كيّ أكون،،
ولقد قرأتك في حضور النّص
في كشف الهوامش للمتونْ
في غياب الشّكل
في معنى المعاني
في المباني،،
في أساطير العيونْ...
أنا لست ضدّكَ
كي أسلّط رغبةَ النّقد الجديدِ
على (...)