لويزة حنون: "أدعو إلى دسترة الأمازيغية كلغة رسمية ثانية إلى جانب اللغة العربية، من أجل تقوية اللحمة والوحدة الوطنية بين جميع الجزائريين.. أعد في حال نجاحي في انتخابات 17 أفريل القادم بانشاء كتابة دولة مكلفة بترقية وتعميم اللغة الامازيغية عبر كافة مناطق التراب الوطني باعتبار هذه اللغة ليست محصورة على منطقة بحد ذاتها، بل هي لغة كل الجزائريين وجزء من الإرث الثقافي الثري الذي تزخر به بلادنا". عبد المالك سلال: "الرئيس المترشح واقف بالمرصاد في وجه كل أشكال العنف اللفظي والجسدي الذي قد تتعرض له المرأة ويتعهد بأن الدستور المقبل سيكرس حقوق الإنسان بصورة أكبر، بحيث لن تكون هناك حقرة بعد الآن... على النساء الجزائريات أن يكن على يقين بأن برنامج بوتفليقة يجعل الجميع سواسية في الحقوق والواجبات ويدعوكن إلى التقدم نحو الأمام في ظل احترم الإسلام والتقاليد". علي بن فليس: "أتعهد إن انتخبت رئيسا للجمهورية، بحل مشكل التهريب من خلال تنمية المناطق الحدودية. فحل هذا المشكل سواء بالحدود الشرقية أو الغربية للبلاد يكون بالتنمية والحوار مع الشباب وجلب الاسثتمارات وخلق مناصب عمل وتوفير السكن... أرى أن ظاهرة التهريب ليست خاصة بالجزائر بل تعرفها كل الدول التي لها حدود مع بلدان أخرى واعتبر التدابير والإجراءات المتخذة، حاليا، لمكافحة ظاهرة التهريب حلولا سطحية وغير ناجعة". علي فوزي رباعين: "أعتبر أن المناخ المناسب لأفراد الجالية الوطنية المقيمة بالخارج للاستثمار بالوطن ودعم الاقتصاد الوطني يكمن في تسهيل طرق منح القروض البنكية والعقار، وكذا تبسيط الإجراءات الإدارية والجمركية... أدعو الجالية الجزائرية إلى تشكيل لوبيات (جماعات ضغط) تعمل على حماية مصالح الجزائر وسأسعى في حال فوزي في انتخابات 17 أبريل القادم إلى إنشاء مرصد استشاري لكفاءات أبناء الجالية الجزائرية". موسى تواتي: "أدعو إلى نبذ الخلافات بين أبناء الوطن الواحد وحماية الجزائر من الأخطار التي تحدق بها من الداخل والخارج... ممارسات الحقرة والتهميش والاقصاء التي يعيشها الجزائريون تستدعي منا التلاحم والتضامن فيما بيننا عن طريق نبذ خلافاتنا ومواجهة أولئك الذين احتقرونا وصادروا سلطة الشعب وخيراته". عبد العزيز بلعيد: "نحن في زمن يتميز ببيع الذمم وشراء الأصوات في الانتخابات من أجل الحصول على المناصب فممارسة السياسة لا تعني الكذب أو السرقة أو الفتنة".