إذا كانت الأكلات الخفيفة هي المتنافسة الوحيدة في أسواق الصيف عندنا فإن "الشموع" دخلت المنافسة وتغبلت أحيانا على المثلجات. * * وهو ما جعل كل الحوانيت تبيعها في هذا الفصل الحار بسبب التقطعات المتكررة والدائمة للتيار الكهربائي في كل الجزائر، بيع الشموع حسب أصحاب الدكاكين فاق بيعها في المولد النبوي الشريف، ودائما مصائب قوم وهم المواطنين الذين يعيشون الظلام في عز الصيف هي فوائد لدى باعة، وسلعة إندثرت في بلدان كثيرة ولم تعد تصلح إلا للسهرات الرومانسية ولوضعها في كعكة عيد الميلاد!!