الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
نحو استحداث بنك رقمي لتاريخ الجزائر
1952 جمعية وطنية في الجزائر
وزارة الاتصال تنبّه المنتجين
تسجيل 113 مشروعاً أجنبياً
تعليمات لإعادة تأطير الاستيراد
بداري يدشّن مرفق الابتكار الرقمي
الصهاينة يقتحمون مجمع الشفاء بغزّة
المخزن يواصل استفزاز الجزائر
فوز قياسي لبوتين
هذا موعد مباراتي اتحاد الجزائر
لجنة التنظيم تُجري تعديلات على البرنامج
الشرطة والدرك يُحسّسان
وزير الري يؤكد مواصلة تجسيد المشاريع
لست وحدك.. فلا تستثقل الصّيام!
الجزائرية القطرية تبادر بتوزيع 1000 قفة
أعاد اقتحامه أمس بعد عملية نوفمبر الماضي
مصادرة عقارات مملوكة للدولة الجزائرية: فصل جديد في مسلسل استفزازات المخزن
وزير النقل محمد الحبيب زهانة يؤكد من سطيف: نحو إنشاء ميثاق أخلاقي لتحسين خدمة المواطنين
القبض على شخصين بتهمة حيازة المهلوسات
وزير التجارة يكشف من برج بوعريريج: تطبيق مراسيم لتسقيف هوامش الربح وهيكلة الأسعار
دعا لترتيب الأولويات من منظور استراتيجي لمواجهة الظروف الإقليمية والدولية: الرئيس تبون يحث على تقوية الجبهة الداخلية
حريصون على نعمة الاستقرار ورصّ الصفوف
مدرب اتحاد عنابة نذير لكناوي للنصر: القرعة منحتنا عرسا ونتمنى اللعب ب 19ماي
الانتهاء من أشغال التهيئة في أقرب الآجال
زيتوني يسدي تعليمات للحصول على وثيقة التوطين البنكي
بيع 80 % من أسهم CPAفي البورصة بقيمة 110 مليار دينار
ندعّم جهود بلادنا في المنابر الدولية نصرة لفلسطين
الجزائر تحيي ذكرى عيد النصر في ظل استقرار شامل
الرئيس تبون ينصب اللجنة العليا للطعون المتعلقة بالاستثمار
دراسة وطنية حول طبيعة الأمراض المنتشرة في الجزائر
"الخضر" يدخلون مرحلة بيتكوفيتش ونحو تسريح اللاعبين المصابين
المبارز هروي وسيدات "الخضر" رسميا في أولمبياد 2024
رحمة في أسواق الرحمة
التجهيزات التقنية تصل محطة تحلية مياه البحر الرأس الأبيض
صناديق الدولة تخصص 437 مليار لإحداث قفزة تنموية واعدة
تحذيرات أممية من مجاعة وشيكة في غزة
تعدّد المسلسلات وتشابه المحتوى
وفرة في المواد الاستهلاكية طيلة الشهر الفضيل
حكمة الصوم في الإسلام [3-3]
مانشستر يونايتد يصرّ على ضم ريان آيت نوري
يوسف بلمهدي : تسطير برنامج خاص لتأطير المساجد خلال الشهر الفضيل
توجيه السينما التجارية بما يحقق الإشعاع الثقافي العالمي للجزائر
تحسيس متواصل للمجتمع المدني لدراسة اللغة الأمازيغية
الكشف عن توقيت مباراتي اتحاد العاصمة ورايفرز يونايتد
الجولة ال19 من الرابطة الثانية هواة: وسط- شرق.. آقبو يؤكد يعزز صدارته، البوبية في المطاردة، الكاب يرهن حظوظه ، عنابة والموك يتقاسمان النقاط و تلاغمة تحسم الداربي
بمناسبة اليوم الوطني لعيد النصر،وزير المجاهدين ،العيد ربيقة: 19 مارس هو تكريس لتضحياتنا مند أن وطأت أقدام المستعمر أرضنا
وزير الصحة يتفقد الصيدلية المركزية للمستشفيات : تعليمات بإنجاز دراسة حول الأمراض المنتشرة بالجزائر قصد تصنيع الأدوية
تنظيم فعاليات خاصة بالقضية الفلسطينية : الطبعة العاشرة للمهرجان الثقافي المحلي للإنشاد تفتتح غدا بمستغانم
المنتدى الفكر الثقافي الاسلامي : التصوف والزوايا وأثرهما في نشر قيم المحبة والتضامن محور ندوة
فلسطين: جيش الاحتلال الصهيوني يعتقل خمسة مواطنين من الخليل
استحداث جائزتين لرئيس الجمهورية
الغاية العليا من شعائر العبادات هي تحقيق التوحيد
اجتماع تنسيقي مع ممثلي شركات الطيران
حكمة الصوم في الإسلام [2-3]
مدرسة الفنون الجميلة تتلقى هبة من عائلة جبران طرزي
الديوان الوطني للحج والعمرة : الحجاج مدعوون إلى فتح حسابات ابتداء من اليوم
رقم تعريفي للصيدلي لدعم الشفافية في منح الاعتمادات
حكمة الصوم في الإسلام [1-3]
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
« و الجُرُوحُ قِصَاص»
فضيلة الشيخ حسين بلقوت
نشر في
الجمهورية
يوم 04 - 06 - 2020
قال الله عز وجل : «والجروح قصاص» ،موضوع جدير بالقراءة والتمعن!!
الجروح لا شك أنها : مادية، ومعنوية
ولئن كان كل العلماء اتفقوا على جواز استيفاء الحق المادي ممن اعتدى علينا بأن أصابنا بجروح ظاهرة . فكيف بمن اعتدى علينا فأصابنا بجروح معنوية ؟؟
وهذا بحث علمي عن الجروح المعنوية وهل يجب فيها قصاص !! ؟؟
أولا نقول : هل ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭحة تؤلم و ﺗﺆﺛﺮ في ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﻓﻲ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻪ ﺃﻡ ﻻ ؟!
فإن كانت تؤثر ففيها القصاص لا محالة !!!
لنقرأ، ﻳﻘﻮﻝ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺒﺤﺚ: ﺇﻥ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺠﺎﺭﺣﺔ ﺳﻤﻴﺖ ﺟﺎﺭﺣﺔ ﻷﻧﻬﺎ تسبب ﺟﺮﻭﺣﺎ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻣﺎﻍ!!
سبحان الله...!
ثم يقول :ﻭهي تُميت ﻋﺪﺓ ﺧﻼﻳﺎ ﺃﻭ ﺗُﺘﻠﻒ ﻋﻤﻠﻬﺎ ، ﻣﺴﺒﺒﺔ ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻄﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ!!
ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺡ ﺁﻻﻣﺎ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﻭﺷﻌﻮﺭﺍ ﺳﻠﺒﻴﺎ ﻭﺇﺣﺒﺎﻃﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ ، ﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻓﻘﻂ ﺑﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﺎ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺡ نفسيا ﺇﻟﻰ ﺷﺨﺺ ﻓﺎﺷﻞ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﺞ .
وهكذا ثَبُت علميا أنّ الجروح النفسية تكون أسرارها أشد من الجراح المادية الظاهرة التي يحدثها فينا غيرنا
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ: ﺍﻟﺠﺎﺭﺣﻮﻥ اليوم في مجتمعنا كُثر ، ﻭﻣﻨﻬﻢ أقرب الناس لنا كاﻷﺑﻮﻳﻦ ، فهم قد ﻳﺠﺮﺣﻮﻥ ﻃﻔﻠﻬﻢ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ غضبهم ﻭﻳﻬﻴﻨﻮﻧﻪ
ﻭﻳﺴﻤﻌﻮﻧﻪ ﻭﺍبلا ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺘﺎئم ﻭﺍﻟﺴﺒﺎﺏ ، ﺛﻢ ﻳﺘﺴﺎﺀﻟﻮﻥ: ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻃﻔﻠﻨﺎ ﻏﺒﻲ ﻭﺃﻗﻞ ﺗﻔﻮﻗﺎ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ؟
ﻳﺠﺮﺡ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺍﻟﻐﺎﺿﺐ، ﺃﻭ ﺍﻟﻨّﻜِﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ، ﺛﻢ ﻳﺘﺴﺎﺀﻝ ﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩ: ﻟﻢ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺷﺎﺣﺒﺔ ﻭﺑﻠﻴﺪﺓ ، و ﻻ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﻻ ﺗﺘﻔﺎﻋﻞ ﺑﺨﻔﺔ روح ﻛﻤﺎ ﺗﻔﻌﻞ ﺍﻟﺰﻭﺟﺎﺕ؟!
و ﺗﺠﺮﺡ ﺍﻷﺧﺖ ﺃﺧﺘﻬﺎ، ﺃﻭ ﺍﻷﺥ ﺃﺧﺘﻪ ﻭﻳﺴﺒﺒﻮﻥ ﻟﺒﻌﻀﻬﻢ ﺁﻻﻣﺎً ﻧﻔﺴﻴﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﻭﺧﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ !!! ﻣﻔﻮﺗﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻟﺬﺓ ﺣﻨﺎﻥ ﺍﻷﺧﻮﺓ.
لماذا هذا الإجرام في حق بعضنا البعض !
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ..
ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺒﺤﺚ:
ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺍﻟﻤﻌﺴﻮﻟﺔ ، ﺳﻤّﻴﺖ ﻛﺬﻟﻚ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺨﻠﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻣﺎﻍ ﺫﺍﺕ ﺍﻷﺛﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﻠﻔﻪ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﺃﻭ ﺍﻟﻌﺴﻞ تماما !!.
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻄﻴﺒﻮﻥ ..
كل ﻫﺬﻩ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻭﻣﺜﺒﺘﺔ .. ﻓﺘﺬﻛﺮﻭﺍ ﻗﻮﻝ ﺭﺑﻨﺎ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ:(ﻭﻗُﻮﻟﻮا لِلنَّاسِ ﺣُﺴْﻨﺎ).ثم يقول ؛ (وَأقاَمُوا الصَّلاَة)..
أنظروا سَبَقَ القول الحَسَن الأمر بالصلاة!!!!
ﻛﻦ ﺟﻤﻴﻼً ﻭﺍﻧﻄﻖ ﺟﻤﻴﻼً ...ﺃﻭ ﺗﺠﻤّﻞ ﺑﺎﻟﺴﻜﻮت ..ﻭﺭﻓﻘﺎً ﺑﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ
قد يتأسف أحدنا بالغ الأسف إن داس على حذاء زميله فيعتذر له ويتأسف وذلك شيء جميل...ولكنه قد يجرحه بكلام بالغ الإساءة ولا يبالي!!!!!
إذا كانت ﻣﻠﻌﻘﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﺗﻐﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻣﺬﺍﻕ ﺍﻟﺸﺎﻱ..
فكذلك ﻛﻠﻤﺔ ﻃﻴﺒﺔ ﺗﻐﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ...بل ومزاجهم...وشعورهم.
ﻭﺇﺫﺍ كان ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻳﺠﺬﺏ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ويُمتعها ....فاﻷﺧﻼﻕ ﺗﻤﻠﻚ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ وتَأسرها...
ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺻﻒ ﻧﺒﻴﻪ صلى الله عليه وآله، ﻟﻢ ﻳﺼﻒ ﻧﺴﺒﻪ، ﺃﻭ ﺣﺴﺒﻪ ،ﺃﻭ ﻣﺎﻟﻪ ،ﺃﻭ ﺷﻜﻠﻪ،ﻟﻜﻦ ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ : (ﻭﺇﻧﻚ ﻟﻌﻠﻰ ﺧﻠﻖ ﻋﻈﻴﻢ )
ما من نفس ترضى بالقدر إلا باتت سعيدة ، وما من روح تُردد الحمد لله إلا استيقظت وهي مبتسمة .
اللهم جمّلنا بقلب رحيم وعقل حكيم ، ونفس صبورة يا رب واجعل بسمتنا عادة، وحديثنا عبادة، وحياتنا رضا وسعادة، وخاتمتنا شهادة. قولوا من فضلكم آمين يا رب .
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
التسامح... مظاهره وآثاره النفسية والإجتماعية
هذا ما يحدث للأتقياء في قبورهم؟
الحجّ المبرور
فتاة تسأل عن حكم عمل المرأة في معمل يشترط أصحابه نزعها للحجاب؟
الذِّكر روح الحجّ ومقصده
أبلغ عن إشهار غير لائق