اهتدى ديوان تسيير مطارات الجزائر إلى استعمال أجهزة أكثر ذكاء لمراقبة مواقيت دخول عماله، ويكون بذلك قد تفوق على باقي المصالح التابعة للخطوط الجوية الجزائرية، حيث عمد إلى وضع جهاز يعتمد على بصمات الأصابع حيث يلزم الجهاز كل الموظفين وضع سباباتهم على الجهاز ليتأكد الجهاز من هوية الشخص، وذلك قبل دخوله إلى المؤسسة. طريقة قد تكون أذكى من تلك التي اعتمدها الجزائرية للطيران والتي تعتمد على تمرير البطاقات على الجهاز حيث لا يمكن للموظفين ترك سباباتهم عند زملائهم في حال حاولوا الغياب دون علم إدارتهم.