تقرير "كوسوب" لعام 2024:"تحول عميق" يشهده السوق المالي الجزائري    في رسالة شكر وجهها إلى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون..محمود عباس يشيد بمواقف الجزائر الثابتة حيال القضية الفلسطينية    مصرّون على عدالة مستقلة ونزيهة    300 متخصص ضمن الشبكة الجزائرية لصنّاع المحتوى    تقرير المصير والاستقلال حق ثابت للشعب الصحراوي    نشتغل على 80 مشروعا في مختلف المجالات    يوم دراسي حول الصيرفة الإسلامية    مشروع جزائري - عماني لصناعة الحافلات والمركبات الخدماتية    توقُّع زراعة 50 ألف هكتار من الحبوب    "راحة القلب والروح" تغمر الجزائريين    شعوب العالم تنتفض نصرة لغزة    تألّق عمورة وغويري يعقّد عودة سليماني ل"الخضر"    بول بوت يتحدى بيتكوفيتش في قمة الأمل الأخير    زروقي محبط لاستبعاده من المنتخب الوطني    وزير الصحة يلتقي نقابة الأسلاك المشتركة    قتيلان وجريح في حادثين منفصلين    تسليط الضوء على تقليد "العولة"    حصن المعذبين إرث تاريخي يُنظَّف بأيدي الأجيال    نزهة على بساط التراث والطبيعة    قصص صغيرة عن حدث جزائري قارّ    الإطاحة بشبكة إتجار بالمخدرات    الجزائر وسلطنة عمان تبحثان تعزيز التعاون الصناعي في مجال صناعة الحافلات والمركبات الخدماتية    اجتماع بوزارة الأشغال العمومية لمناقشة مشاريع القطاع بولاية الجلفة تحسبا لزيارة ميدانية للوزير جلاوي    السفير الصحراوي بالجزائر يشيد بالدعم الثابت للجزائر ويجدد تمسك الشعب الصحراوي بحقه في تقرير المصير    الحماية المدنية تطلق الحملة الوطنية للوقاية من أخطار فصل الشتاء تحت شعار "شتاء بلا حوادث... من أجل دفء آمن"    رقم قياسي للمنتخبات العربية المتأهّلة    لقاء تشاوري مع فواعل المجتمع المدني    الجزائر تحتضن الاجتماعات السنوية مطلع نوفمبر    التأكيد على تعزيز العمليات المتعلقة بالبنى التحتية الجيولوجية    حركة مجتمع السلم تشيد بجهود الدولة    مجهول الهوية ضحية عملية دهس بسيارة    جيجل : تكهرب طفل بعد تعرضه لصعقة كهربائية    وزارة الداخلية تُطلق برنامجاً تكوينياً    اجتماع تنسيقي لتوفير العتاد الفلاحي    لجنة الدفاع تعقد اجتماعا لدراسة مشروعي قانونين    الحدود مُؤمّنة بفضل قوّة ويقظة الجيش    بلمهدي يزور جامع سفير    الخضر يستعدون لمواجهة أوغندا    تنصيب وفد التحضير للحج    تمديد فترة إيداع العروض التقنية والمالية    وفاة 12 شخصا واصابة 455 آخرين    دعم البحوث الأكاديمية بالتنسيق مع المؤسسات الجامعية    حث على"مواصلة الجهود الملموسة للحد من الإجرام الخطير"    نحيي"صمود الفلسطينيين في وجه الاجرام و الإبادة الصهيوينة"    المجتمع الرقمي له تأثيره وحضورُ الآباء ضروري    صغار الخضر ينهزمون    اجتماع تنسيقي بين ثلاث وزارات    اجتماع بين3 قطاعات لضمان صيانة التجهيزات الطبية    الفريق أول السعيد شنقريحة يهنئ المنتخب الوطني بمناسبة تأهله إلى كأس العالم 2026    رئيس الجمهورية يهنئ المنتخب الوطني عقب تأهله إلى كأس العالم 2026    خديجة بنت خويلد رضي الله عنها    فتاوى : كيفية تقسيم الميراث المشتمل على عقار، وذهب، وغنم    مهرجان الجزائر الدولي للفيلم يفتح باب التسجيل للمشاركة في أول دورة من "سوق AIFF" المخصص للسينمائيين    رئيس المجلس الإسلامي الأعلى يبحث مع رئيس مهرجان لحويطات سبل تعزيز التعاون الديني والثقافي    نعمل على توفير جميع الإمكانيات لهيئة التفتيش    الأدب ليس وسيلة للمتعة فحسب بل أداة للتربية والإصلاح    فتاوى : إنشاء صور لذوات الأرواح بالذكاء الاصطناعي    هذه مخاطر داء الغيبة..    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



محاكاة لأفكار "فيسبوكية"
"المرأة التي أحرقت قلب الشاعر"
نشر في المساء يوم 23 - 04 - 2025

اختار الدكتور أحمد طقش، مدرب الإعلاميين العالمي، أن يغوص في عوالم روحانية من خلال كتابه الرابع عشر، الصادر عن دار اليمامةّ، بدمشق، الموسوم ب "المرأة التي أحرقت قلب الشاعر"، بصياغة شبابية فايسبوكية، قال عنها في تصريح ل"المساء" انها نفحات روحانية تتمحور حول السفر من حب المخلوق الى الحي الذي لا يموت، أي الخالق عز وجل.
قال الدكتور طقش، عن كتابه الذي سافر من خلاله و غاص في أعماق النفس البشرية، ليحاكي العواطف على اختلافها ويشرح العلاقات البشرية والاجتماعية بأوجهها المختلفة، في ترجمة خاصة ضمها الكتاب، حوت نصوصا شعرية نثرية (قصيدة عمودية، رواية، قصة قصيرة، مقالة، خاطرة، تغريدة، قصيدة نثر)، بطريقة جديدة تحاكي رغبات عشاق التكنولوجيا، فكل ما جاء فيها يعكس ميولات وشغف رواد العالم الأزرق، مردفا بقوله: " طال التجديد الفني الشكل المضمون، عبر سرد قصة حب انتقلت من مدرجات جامعة دمشق، إلى أبراج ومراكز تسوق دبي، ثم ما لبثت أن تحولت، من الحب الصغير ( شاعر يحب فتاة حسناء) إلى الحب الكبير (عبد يحب مولاه )".
وقال الدكتور في وصف عمله الاجتماعي الفني: "التغيير على صعيد الشكل برز بتنوع الأدوات الفنية شعرا ونثرا، و التغيير على صعيد المضمون برز عن طريق شرح آلية الوصول إلى العشق الإلهي ، التي كان سببها مجموعة من الرؤى الروحانية البعيدة عن طبيعة هذا العصر". وأردف الدكتور طقش: "شاهد بطل الرواية بعض الأنبياء والصحابة والجنة وملك الموت في الرؤية ، فذهل عن معظم أبجديات العالم المادي الملموس، وراح يحلق في المحسوسات غير المدركة".
وأضاف :"لأسباب عصرية شبابية ، تمت صياغة هذه الرواية صياغة فايسبوكية، وتم شرح نظرية تفضيل الخالد على الفاني، عبر منشورات حائط بطل الرواية التي كانت عامرة بإبداعات : العلّامة راتب النابلسي، ونزار قباني، وأحلام مستغانمي، وجلال الدين الرومي، وجبران خليل جبران، والبحتري، و"المتنبي" . وفي الختام قال: "هكذا حاولت الرواية ري عطش عشاق الجسد في نصفها الأول، وحاولت ري عطش عشاق الروح في نصفها الثاني".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.