لا تزال وضعية الدولي الجزائري، جمال الدين بن العمري، غير واضحة المعالم، وهو الغائبة عن المُنافسة منذ فترة، بسبب الإصابة. ولم يتمكن المُدافع الصلب، ولحد الساعة، من إستئناف التدريبات مع ناديه الشباب السعودي، مُضيعا أربع مُباريات على التوالي لحد الساعة. ويُثير هذا الوضع، حالة من القلق داخل صفوف الليوث، نظرا للفراغ الرهيب الذي تركه قلب الأسد في صفوف الخط الخلفي. ويعيش الطاقم الفني للخضر، بقيادة جمال بلماضي، نفس الوضع، بإعتباره يتجه لفقدان واحد من أهم ركائزه الأساسية قبل مواجهة زيمبابوي. ويأمل الجميع، عودة خريج مدرسة النصرية للواجهة سريعا، على أمل اللحاق بالمواجهة المُزدجة في تصفيات الكان 2021 نهاية الشهر الجاري.