مؤسف ومحزن أن نرى ما وصل إليه حال المواطن في بلدية أولاد فارس بالشلف، تهافت على كل شيء، لكن أن يكون التزاحم والتدافع على الخبز فهذا فاق كل التصورات .. من أجل شراء خبزة خاطر المواطن بحياته وحياة الآخرين فقط، وما زاد الطينة بلة الحركة الكثيفة للسيارات والدراجات النارية رغم منعها أيام العيد، أين الحجر الصحي وأين هي إجبارية إرتداء الكمامات ..؟.