أكّدت السيّدة سعيدة بن حبيلس رئيسة الحركة النّسائية للتضامن مع الأسرة الريفية ورئيسة الفيدرالية العالمية لجمعيات ضحايا الإرهاب يوم الاثنين بالجلفة على ضرورة (تماسك المجتمع المدني وتظافر جهوده أكثر من أيّ وقت مضى من أجل مصلحة الوطن). وأضافت السيّدة بن حبيلس الحاصلة على جائزة الأمم المتّحدة للمجتمع المدني على هامش حضورها في مراسيم تنصيب مكتب ولائي للمنظّمة الوطنية لترقية ثقافة السلم أن (المجتمع المدني عليه أن يكون يقظا بما يحاك ضد الجزائر)، مؤكّدة على (أهمّية تكثيف العمل الجمعوي في الجزائر العميقة من أجل مصلحة الوطن من خلال تكاثف جهود المجتمع المدني الذي له الوعي الكافي بالتصدّي لكلّ ما يضرّ بالجزائر).