لم يتوقع الرجل الأول في الأفلان أن يتحول النقد لسياسته من طرف إحدى المناضلات بالمقر المركزي للحزب العتيد إلى محاكمته حيث اتهمته هذه المناضلة بالتآمر على الحزب و المستفيد من الوضعية الحالية التي تتميز بغياب أمين عام يخلف بلخادم و حسب مصادر القيل و القال فإن هذه المناضلة تمادت في انتقادها إلى حد وصف بلعياط بأشياء غير مقبولة.