بعدما هاجم رئيس البعثة الجزائرية في أولمبياد ريو دي جانيرو، عمار براهمية، البطل الأولمبي، توفيق مخلوفي، وأشفى غليله فيه، لم يتردد أيضا في وصف بعض الصحفيين ب العملاء لأطراف تستهدف الرياضة الجزائرية. وحاول براهمية، النيل من سمعة ومعنويات البطل الجزائري، توفيق مخلوفي، الذي رفع رأس الرياضة الجزائرية في أولمبياد ريو دي جانيرو، بإظهاره في موقع ضعف، رغم أنه هو من اكتشفه وقدم له مساعدات مكّنته من البروز في عالم ألعاب القوى، قبل أن ينقلب عليه بتحريض من أعداء معروفين بخصومتهم معه.