يمكن أن تكون هنالك أسباب موضوعية لعدم وجود نظرية شاملة حول الشفوية، أو بالتدقيق حول الأدب الشفوي. فالدراسات الخاصة أي تلك التي تجعل من الإنتاجات الشفوية موضوعا لها (أ . دوندس، ه . جاسون، ر. فينيغان، ج . كالام غريول..) هي وصفية، أو، إراديا، متوقفة (...)