الوفاق وسط ظروف صعبة ويريد تكرار سيناريو 2008

سيكون الموعد أمسية اليوم مع لعب الوفاق لقاء هاما أمام مستضيفه مولودية وهران، وهو اللقاء الذي يطمح فيه أبناء المدرب مضوي لتجاوز كل العقبات رغم الغيابات من أجل العودة بالنقاط الثلاث بالنظر لأهميتها الكبيرة. الظروف الحالية ضد الوفاق
مثلما يعرف الجميع فإن الظروف الحالية التي يمر بها الوفاق كلها ضد الفريق، حيث أتت المتاعب كلها تباعا سواء بعد إصابة العديد من الركائز الأساسية وكذا مطالبة اللاعبين بمستحقاتهم في آخر حصة تدريبية إضافة إلى العديد من الأمور التي كانت ضد رغبة الوفاق ومحبيه.
الجزء الأول من التحضيرات كان جيدا
وبالعودة إلى الجزء الأول من تحضيرات التشكيلة السطايفية للقاء اليوم أمام مولودية وهران، فإن هذه التحضيرات الأولية كانت جيدة خصوصا أنها جرت في هدوء رغم إقصاء الفريق من منافسة كأس الجمهورية أمام شباب قسنطينة هنا في سطيف، وهو الأمر الذي يؤكد أن أنصار الوفاق في قمة الوعي بعد أن تركوا الفريق يحضر في هدوء رغم الإقصاء وذلك إدراكا منهم على الأداء الرجولي الذي قدموه اللاعبين في هذا اللقاء.
الغيابات النوعية ستكون مؤثرة لكن مضوي يملك الحلول
أول نقطة سلبية كانت للوفاق بعد الإقصاء من منافسة الكأس هي الغيابات العديدة التي ستشهدها التشكيلة السطايفية في لقاء اليوم والتي ستكون مؤثرة بالنظر إلى وزن هذه العناصر في التشكيلة، لكن ورغم هذا إلا أن مدرب الوفاق خير الدين مضوي يملك بعض الحلول البديلة التي من شأنها أن تقدم الإضافة.
أزمة المستحقات قد تعصف بمعنويات اللاعبين
بعد أن جرت الحصة التدريبية الأخيرة أول أمس الخميس عقب مطالبة اللاعبين بالمستحقات التي يدينون بها من خلال تأخر الحصة بساعة كاملة، فإن هذه القضية قد تعصف بمعنويات اللاعبين في لقاء اليوم أمام مولودية وهران، ويأتي هذا رغم أن الإدارة السطايفية كانت قد تحدثت معهم.
لكن حديث الإدارة مع اللاعبين قد يحافظ على التركيز
وفي مقابل ذلك، فإن الإدارة السطايفية بعد أن كانت قد تحدثت مع اللاعبين بهذا الخصوص وإضافة إلى ذلك قامت بمنح الصكوك لبعض اللاعبين على أمل حصول البعض الآخر على صكوكهم في الأيام القادمة، وهو الأمر الذي من شأنه أن يحافظ على تركيز اللاعبين في لقاء اليوم ويجعلهم يؤدون لقاء في القمة مثل الذي كان أمام شباب قسنطينة الأسبوع الماضي.
الفوز يجعل اللاعبين في موقع قوة بخصوص مستحقاتهم
الأمر الذي يجب على لاعبي الوفاق وضعه في الحسبان في لقاء اليوم، هو أن تحقيقهم للفوز بنقاط هذا اللقاء ورفع التحدي في ظل الغيابات الكثيرة سيزيد من أسهمهم ويضعهم في موقع قوة خصوصا بالنسبة إلى مستحقاتهم لأنه يدفع بالإدارة إلى الإسراع في تسديدها.
إلغاء حصة أمس قد يؤثر في اللياقة
وعلى صعيد آخر، ومثلما أشرنا إليه في عدد أمس بخصوص إلغاء الحصة التدريبية ليوم أمس التي تعد الأخيرة بسبب حجز ملعب 8 ماي لإجراء منافسة رسمية لأصناف أخرى، فإن هذا الأمر من شأنه أن يؤثر في الياقة الخاصة باللاعبين في لقاء اليوم.
حتى "الحمراوة" يعانون من الغيابات والمشاكل
كما أن بيت الوفاق ليس الوحيد الذي يعيش هذه المشاكل والاضطرابات، بل منافسه في لقاء اليوم أيضا مولودية وهران يعيش تقريبا نفس وضعية الوفاق، وذلك لأن "الحمراوة" لهم العديد من الغيابات النوعية مثل الوفاق في صورة بوعيشة، سعيدي، العمري الشاذلي وعواد، إضافة إلى مطالبة اللاعبين بمنحة التأهل في الكأس.
يجب الاستثمار في وضعية المنافس
رغم أن حال الوفاق ليس أفضل من منافسه مولودية وهران، إلا أن الاستثمار في وضعية المنافس واستغلال الفرصة للعودة بالنقاط الثلاث أمر واجب، لأن السطايفية بإمكانهم استغلال الظروف التي يمر بها النادي الوهراني من أجل العودة بالنقاط الثلاث.
الوفاق متعوّد على مثل هذه الوضعيات
والجدير بالذكر في هذا الأمر، هو أن الوفاق السطايفي متعوّد على مثل هذه الوضعيات، حيث كان في كل مرة يعاني من بعض المشاكل يقضي عليها بالنتائج، وهو الأمر الذي يتمناه كل عشاق النسر الأسود في لقاء اليوم من أجل العودة بالنقاط الثلاث.
السطايفية يريدون تكريس السيطرة التاريخية في السنوات الأخيرة
بما أن هدف الوفاق في لقاء اليوم هو تحقيق النقاط الثلاث بالنظر إلى أهميتها الكبيرة، فإن السطايفية يريدون تكريس السيطرة التاريخية للوفاق في السنوات الأخيرة بعد أن كان قد فاز ب 6 مقابلات في آخر 8 جرت في وهران مقابل التعادل في واحدة والخسارة في أخرى، وهو الأمر الذي يحفز السطايفية على مواصلة تكريس هذه السيطرة.
... وإعادة سيناريو 2008
كما أن الوفاق السطايفي يهدف أيضا في هذا اللقاء إلى إعادة سيناريو 2008، وذلك عندما أقصي الوفاق أمام أهلي البرج في الدور الأول من منافسة الكأس في لقاء لعب في ملعب 5 جويلية، قبل أن يتنقل السطايفية بعدها مباشرة إلى وهران وتمكنوا من الفوز بثنائية نظيفة وقعها جديات، وبالتالي فإن السطايفية يريدون إعادة هذا السيناريو خصوصا بعد الإقصاء من الكأس أمام "السنافر".
الفوز ضروري مهما تعددت الأسباب
الأهم في لقاء اليوم الذي يدخل في إطار الجولة الثانية من مرحلة العودة للرابطة المحترفة هو تحقيق أبناء المدرب مضوي للفوز والعودة بالنقاط الثلاث، وهذا مهما تعددت الأسباب سواء الغيابات أو أزمة المستحقات لأن الضروري هو الفوز قبل الحديث عن تلك الأمور.
حتى التعادل سيكون للمعنويات فقط
وفي حال نهاية لقاء اليوم بين الوفاق ومولودية وهران بالتعادل، فرغم أن العودة بنقطة من خارج الديار تبقى إيجابية إلا أنها لن تفيد الوفاق الطامح للعودة بالنقاط الثلاث من أجل البقاء دائما في السباق نحو اللقب، كما أنه في حال تحقيق هذه النقطة ستكون مفيدة للمعنويات فقط.
الوفاق يجب أن لا يضيع نقاط الأمل
مثلما سبق ذكره بضرورة الفوز في لقاء اليوم، فإن الوفاق مطالب بعدم تضييع هذه النقاط لأنها ستمنحه الأمل في ما تبقى من مشوار البطولة خصوصا بعد الإقصاء من منافسة الكأس وكذا تضييع كأس السوبر، فإن الفوز ضروري من أجل البقاء في صراع البطولة لإنقاذ الموسم الحالي.
... ونقاط هذا اللقاء قد تكون منعرج الموسم للفريقين
كما أن نقاط اليوم يمكنها أن تكون منعرج الموسم بالنسبة إلى الفريقين، وهذا لأن الوفاق في حال تحقيقه الفوز ستكون نقطة تحوله في البطولة ويؤدي مشوارا جيدا بعدها، وفي مقابل ذلك فإن المولودية في حال خسارتها في هذا اللقاء ستتعقد وضعيتها أكثر لأنها من ضمن مراتب المؤخرة.
الروح التي لعب بها الوفاق أمام السنافر تبعث بالتفاؤل
وفي الختام، فإن الأمر الذي يبعث على التفاؤل في لقاء اليوم أمام المولودية الوهرانية رغم الغيابات الكثيرة التي ستعرفها التشكيلة وكذا مختلف المشاكل، هي الروح التي لعبت بها عناصر الوفاق اللقاء الماضي أمام شباب قسنطينة في منافسة الكأس، حيث قدمت مقابلة رجولية رغم النقص العددي منذ أول ربع ساعة، وهو الأمر الذي يبعث على التفاؤل، كما أنصار الوفاق يريدون من اللاعبين تأكيد تلك الروح وأن ذلك هو الأداء الحقيقي للوفاق وليس عندما تعلق الأمر بمنافسة الكأس.
حمّار: "أطراف من سطيف وراء إقصائنا أمام السنافر بطريقة غير رياضية، وسأكشفهم في الجمعية العامة"
تحدث رئيس وفاق سطيف صبيحة أمس عن كثير من الأمور التي تخص الوفاق في المدة الأخيرة، وأكد على وجود الكثير من الأمور غير العادية مع خسارة الوفاق في المدة الأخيرة، ومن ذلك اتهام لأطراف من سطيف ب "التخلاط" في مقابلة "سي.أس.سي" الأخيرة في الكأس.
"مسيران سابقان للوفاق وراء أمور غير رياضية أقصتنا أمام الشباب"
ومن أهم ما جاء في حديث حمّار أن أمورا غير رياضية قام بها شخصان من مدينة سطيف كانت وراء إقصاء الوفاق من مباراة كأس الجمهورية، بوجود أمور غير رياضية تدخلت في المباراة وكان لها تأثير في الإقصاء أمام شباب قسنطينة، وأن الأمر يتعلق بمسيرين اثنين سابقا في الوفاق.
"الجماعة التي أحضرت المنحة بينت صدق نيتها"
وأوضح حمّار أن الأمر لا يتعلق بالجماعة التي حضرت للملعب وأحضرت معها منحة المباراة، لأن هؤلاء أثبتوا صدق النية (يقصد صالحي، العرباوي، سكلولي وحصوص)، لكن من يتهمهم هم من الذين لا يحضرون المباريات ويشاهدونها من خلف التلفاز، ويقومون بتحريض الأنصار لشتم حمّار.
"سأكشفهم في الجمعية العامة وبالوثائق"
وأضاف حمّار أن سكت كثيرا، لكن حان الوقت لكشف الأشخاص الذين "يخلطو" للفريق من الخارج في الجمعية العامة وبالوثائق، وأكد أنه سيكشف كل شيء في الجمعية وبالوثائق، ولو تحتم الأمر 5 ساعات من النقاش فيها.
"حتى جباري اتصلوا به وشهرين ما جاوش"
وأضاف حمّار أن هذه الأطراف قد اتصلت حتى برئيس مولودية وهران جباري، وهذا من أجل هزم الوفاق وتعقيد أزمته، وقال أنه فتح الأبواب لمدة شهرين لعودة المسيرين القدامى لكن لا أحد منهم عاد، وأضاف أنه لا يوجد من يقول أنه منح 10 ملايير سنتيم، لأنه في الوفاق لا يوجد سوى أعراب وحمّار اللذان منحا أموالهما الخاصة في بداية الموسم الحالي.
"لاعبونا يعانون ماليا، لكن ب 3 و4 أشهر فقط"
وتوقف حمّار طويلا عند قضية المستحقات المالية، وأكد أن الوضعية في الوفاق ليست كما يصور البعض من الناحية المالية، لأنه إذا كانت هناك فرق تعاني ماليا ولاعبوها لم يحصلوا على مستحقاتهم منذ 6 أشهر، فالوضعية في الوفاق لا تتعدى ديون للاعبين ب 3 أو 4 أشهر (تناقض دائم في التصريحات في هذا الجانب بين ما صرح به سعدان، ما يقوله اللاعبون وما تصرح به الإدارة)، لكن الصحافة تتناول الأزمة في وفاق سطيف بدرجة أشد حدة حسب حمّار.
"ما كنا لنقع في الأزمة المالية لولا تسديد 18 مليارا ديون"
وأضاف رئيس الوفاق السطايفي أن الإدارة الحالية لم تكن لتعاني في الناحية المالية لولا تسديد الديون السابقة التي وجدتها لإدارة ما قبل 2011، لأن الإدارة الحالية -حسب تصريح حمّار- وصلت إلى تسديد 18 مليارا ديون، ولو لم تقم بذلك لكانت اليوم في بحبوحة مالية ولا أحد من اللاعبين يعاني.
"الوفاق كان يصرف 80 مليارا وكوارث مالية لم تتحدث عنها الناس"
وقد أكد حمّار أن الوفاق كان يعاني من كوارث مالية في السنوات السابقة، وتصل مصاريفه السنوية إلى 80 مليار سنتيم وتوجد كوارث مالية لم يتحدث عنها الناس، عكس الوقت الحالي الذي يعاني فيه الوفاق من أزمة مالية ما كانت لتكون لولا الديون التي تركتها فترات تسيير ما قبل 2011، ومنها أنه سدد ما لا يقل عن 27 أجرة شهرية متأخرة لأحد اللاعبين، وما بين 10 و15 شهرا للكثير من اللاعبين الآخرين.
"سكتنا ما حبوش يحشمو، ولازم يسبوهم هوما مش حمّار"
وفي الأخير، قال حمّار أنه عهد الدخول إلى الوفاق ب"لاطاي" قد انتهى، وأنه حان الوقت ليعرف الأنصار حقيقة ما يحصل في الفريق، ومن استفاد من الفريق ومن صرف أمواله ووقته على الفريق، وأضاف أن الجمعية العامة لم يحدد تاريخها بعد لأن التقرير المالي يبقى عند محافظ الحسابات، وأنه بعد أن التزم الصمت فقد حان الوقت ليقوم بكشف ما كان، لأنه "حشم" طيلة الفترة السابقة لكنهم "ما حشموش".
حمّار هون من الأزمة المالية، لكنها واقع
وبعيدا عن تصريحات حمّار واتهاماته التي أكد على كشفها في الجمعية العامة، فقد جاءت تصريحاته أمس مرة أخرى لتهون من الأزمة المالية في الفريق، لكن الحقيقة أن أصل المشكل في الوفاق مالي بحت، وحتى إن لم يكن بالدرجة السوداء التي صرح بها المدير الفني سعدان وحاجة الفريق إلى 40 مليار وأن اللاعبين لم ينالوا مستحقاتهم منذ الموسم الماضي، لكن الأزمة موجودة وخاصة للاعبين القدامى الذين نال أغلبهم شهرين فقط حتى الآن، أضيف لها صكوك قابلة الصرف في نهاية الأسبوع الجديد، ليصل الكل إلى 4 أشهر ويكون الجدد الذين وقعوا في بداية الموسم بدورهم وحصلوا على 3 و4 أشهر تسبيق بدورهم قد وصلوا إلى وضعية من يدين ب 3 و4 أشهر في نهاية جانفي، خاصة أن رئيس الوفاق حاول أن يجعل المشكل المالي من صنع الصحافة المكتوبة لا أكثر، لكن الحقيقة أن المشكل المالي موجود ليس بالكارثة التي تحدث عنها سعدان ولا بالتهوين الذي تحدث عنه حمّار.
مضوي أكد أن الأزمة الحقيقية مالية
من جهة أخرى، كان المدرب مضوي قد تحدث عبر أمواج إذاعة سطيف أمس الجمعة، وأكد أن المشكل الحقيقي في الوفاق مالي بحت، وأن الفريق لا يحتاج لاستقدام مدرب جديد في الفترة القادمة، بقدر ما يحتاج إلى تسوية الوضعية المالية للاعبين من أجل الحفاظ على التركيز في الوقت الحالي أكبر من أي شئ أخر.
حمّار مطالب بكشف الأسماء والمخطط
وإن كانت إدارة الفريق السطايفي وعن طريق رئيسها حمّار قد تحدثت مرات سابقة عن وجود أطراف خارجية وأطراف محرضة، إلا أن الحديث عن تدخل أطراف من سطيف في لقاء شباب قسنطينة لن يمر مرور الكرام، لأنه على الرئيس أن يقوم بكشف الأسماء في الجمعية العامة كما أكد والمخطط الذي كان من طرف المعنيين، وليس نسيان التصريحات يوم الجمعية العامة، حتى لا تكون تصريحات للاستهلاك لا أكثر، وهنا سيصبح مفعول التصريحات سلبيا على رئيس الوفاق وليس العكس.
حمّار تنقل مع الفريق إلى وهران
كان رئيس الوفاق حمّار ضمن الوفد المتنقل إلى عاصمة الباهية رغم الراحة الطبية التي استفاد منها، وهو ما يعكس الرغبة في الفوز التي تريدها الإدارة السطايفية في لقاء وهران، رغم الغيابات الكثيرة الموجودة في الفريق.
المنحة ستكون في حدود 15 مليون
وبالنظر لأهمية المباراة من أجل مواصلة لعب العناصر السطايفية لورقة اللقب الوطني، فقد حددت إدارة الفريق مسبقا منحة الفوز في وهران إن تحقق ب 15 مليون سنتيم، وخاصة أن مباراة اليوم ستكون لتحديد الأهداف السطايفية في البطولة الوطنية، والخسارة فيها ستجعل الحظوظ تتقلص خاصة إذا تزامن ذلك وفوز الرائد إتحاد العاصمة بميدانه أمام شبيبة القبائل.
مضوي أكد استعداده للمواصلة وحيدا
أكد مدرب الوفاق خير الدين مضوي على استعداده التام لأجل المواصلة بصفته المدرب الرئيسي للوفاق إلى نهاية الموسم، واستعداده المعنوي للقيام بذلك، دون الحاجة لصرف أموال لجلب مدرب جديد، وأكد في الوقت نفسه على استعداده للعمل مع مدرب أخر بنفس الصلاحيات إن رأت الإدارة السطايفية أن الوفاق بحاجة إلى مدرب.
مقابلة غامبيا ستكشف الحاجة
وفي النقطة نفسها; أكد مضوي على أن الفريق السطايفي ستكون له تجربة التنقل إلى غامبيا بفريق واللعب أمام بجاية بفريق أخر، أن الطاقم الفني سيعرف تنقل الثنائي حكيم سبع وقاسم سليم إلى بانجول، وهذه التجربة ستوضح الكثير للطاقم الفني للفريق السطايفي.
"كوفي ميشاك" وقع في الاسماعيلية
أكدت صحف مصرية صادرة أمس على أن مهاجم وفاق سطيف في الموسم الماضي الإيفواري "كوفي ميشاك" قد وقع لمدة 6 أشهر في نادي الإسماعيلي المصري ملتحقا بذلك بلاعب وسط ميدان شباب بلوزداد في الموسم الماضي البينيني "أنڤان".
عودة الوفد من وهران ستكون عبر العاصمة
إن كانت العناصر السطايفية قد تنقلت مساء أمس إلى الباهية وهران انطلاقا من مطار قسنطينة في رحلة السادسة إلا ربع المباشرة، فإن عودة الوفد السطايفي من وهران إلى سطيف سيكون في رحلة جوية سهرة الليلة من وهران إلى هواري بومدين على أن يكون إكمال الرحلة برا إلى سطيف في السهرة.