أغتنم هذه الفرصة لأرسل أحر التهاني إلى جميع أعضاء المنتخب الوطني لآقل من 17 سنة على هذا الإنجاز الرائع، أحيي اللاعبين أولاً الذين قاتلوا مثل المحاربين ، الجهاز الفني على رأسه المدرب أرزقي رماني على العمل الرائع الذي أنجزه على مدار السنوات الثلاث الماضية و كل الاطقم المختلفه لان الإنتصار جميل وجماعي. على الرغم من الصعوبات الكبيرة و المباريات الصعبة، عرف اللاعبون كيف يتجاوزون الخصوم لتحقيق هدفهم وإسعاد الشعب الجزائري . لم أنس اليوم الذي حضرت فيه افتتاح أكاديمية سيدي بلعباس ، في ذلك اليوم رأيت شبابها الذين حلموا بشيء واحد فقط: أن يصبحوا لاعبين كبار وأن يرتدون قميص المنتخب الوطني الجزائر. آمل ألا يتوقفوا عند هذا الحد ، لأن الرحلة ما زالت طويلة ومحفوفة بالمخاطر من أجل تحقيق أهداف أخرى. أتمنى أن يستمروا في العمل ويتجاوزا كل الصعوبات لتحقيق النجاح . ألف مبروك للجميع وإن شاء الله لمزيد من النجاحات ".