أعلن عبد الرسول سياف الذي يقال أنه المسؤول عن إدخال تنظيم القاعدة إلى أفغانستان ترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة في خطوة من المرجح أن تقابل بقلق من المجتمع الدولي.كما ويحظر الدستور الأفغاني على الرئيس الحالي حامد كرزاي ترشيح نفسه وينظر إلى الحكومة الجديدة على أنها فرصة لدفع البلاد بعيدا عن مزاعم الفساد وسوء الإدارة التي ألحقت الضرر بصورتها.وسيدلي ملايين الأفغان بأصواتهم في العام القادم في الانتخابات التي يجري تصويرها باعتبارها الأهم في البلاد منذ بدأت الحرب التي قادتها الولاياتالمتحدة قبل 12 عاما ضد حركة طالبان.