أرسل "علي بلحاج"، القائد السابق في "جبهة الإنقاذ" المحلة، بيانا إلى وسائل الإعلام يتضامن فيه مع عائلة الطفلة صفية التي لم تفصل العدالة فيها بعد، حيث طالب بأن تبقى الطفلة هنا في الجزائر وطالب السلطات بالوقوف معها. وجاء هذا البيان بعد أن توجهت إليه جدة الطفلة بمنزله لتبثه شكواها، فبأي صفة تتوجه هذه العائلة إلى "علي بلحاج"؟ وهل صار الرجل ممثلا للشعب؟ كان الأجدر بالجدة أن تتوجه إلى المجلس الشعبي الوطني.