لم يتمالك جوليو سيزار حارس مرمى الإنتر والمنتخب البرازيلي دموعه عند عودته إلى البرازيل بعد الخروج من مونديال 2010، وذلك تأثّرًا بالاستقبال الشعبي والإعلامي الكبير. وكان المنتخب البرازيلي قد غادر البطولة من دور ال 8 بعد الخسارة أمام هولندا بنتيجة (2-1)، وقد بكى جوليو كثيرًا بعد اللّقاء لكنه تمالك نفسه وقتها، في حين لم يستطع فعل نفس الأمر حين وصل إلى البرازيل وركب سيّارته برفقة زوجته »سوزانا«.