بعد سنوات من الظلام الدامس , قامت مصالح البلدية بإعادة النور إلى الطريق المحاذي لمصحة الجزائر و إلى حي الشرطة المحاذي له , مع تفنن المصالح في تنقية الحي و العمل على تجهيزه بساحة و كراس و هو ما أعجب به سكان الحي و يعتبر خطوة جيدة لإعادة تجميله , لكن المفاجئ أن النور أصبح «بالوجوه» مادام حي الأساتذة المحاذي لنفس الحي يعيش في ظلام دامس و فيضانات متكررة مع كل تهاطل للأمطار ما جعله مركزا لتكاثر الجرذان , فهل سيأتي الدور لإعادة النور لذات الحي أم أن الأمر يقتصر على أحياء دون أخرى ؟.