انتشلت صبيحة اليوم ، فرق التدخل للوحدة الثانوية للحماية المدنية لدائرة سريانة بولاية باتنة جثة شاب يبلغ من العمر 25 سنة وجد ميتا على قارعة الطريق الوطني رقم 75 الرابط بين ولايتي باتنة وسطيف، بالمكان المسمى الركنية ببلدية زانة البيضاء، حيث تم تحويل جثته الى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى باتنة الجامعي، اين سيتم اخضاع الجثة للتشريح لمعرفة ظروف الوفاة، في وقت فتحت فيه مصالح الدرك الوطني تحقيقا في الحادثة للوقوف عند اسبابها ومرتكبيها اذا ثبت ان الامر يتعلق بجريمة قتل او حادث سير قد يكون الضحية تعرض له بالطريق لاذ مرتكبه بالفرار. وهو ماستكشف عنه التحقيقات وكذا تقرير الطبيب الشرعي.