شارك وزير الموارد المائية، حسين نسيب، جموع المصلين صلاة الاستسقاء بالمسجد الكبير وسط مدينة عين وسارة بولاية الجلفة، وهذا بعد أن وقف على مشروع حماية مدينة عين وسارة من الفيضانات، فهل معاينة الوزير للمشروع أولا تركته يرتاح ويشارك المصلين صلاة الاستسقاء دون خوف من الفيضانات التي قد تحدثها الأمطار في أي لحظة، أم أن الوزير قد وجد أنه من المنطقي المشاركة في الصلاة والدعاء لنزول الغيث والمساهمة في امتلاء السدود باعتباره المسؤول الأول عن القطاع.