وأناالذي مددتها الصراحة التي لا تتقشر وأنا الذي ناثرتها وردا والشهود تعر وأنا الذي دونت اسمها على وتر ولونت قدري على شكل تعجب النفوس وتنبهر ملكتها ارثي وبنوك محبتي وليتها تشعر فبعدها وحشة والدهر سرقها وأنا أحتضر حسبتها طيفا بعد أن تركتني أنشطر تسعة شهور ومرت علي ليلة تنتظر فصبر تسعة خير من البقاء المنبثر كبيرة علي في السن ولكن الحب لا ينصهر ولو ذاب لغلف الحب ذلك السن بالأيام التي لا تفتقر