خيم السكون على مدينتي
أبوابها مغلقة
شوارعها مظلمة
المقاهي والدكاكين
حوانيت الوراقين
ظلال تتراقص
معزوفة ناي حزينة
اجتمع فيها لحن الرياح مع صرير الأبواب
فكانت توحي بالفراغ
أمام عتبة المنزل وريقات شاحبة
من شجرة التوت العملاقة
تتقاذفها يد النسمات (...)
خيم السكون على مدينتي
أبوابها مغلقة
شوارعها مظلمة
المقاهي والدكاكين
حوانيت الوراقين
ظلال تتراقص
معزوفة ناي حزينة
اجتمع فيها لحن الرياح مع صرير الأبواب
فكانت توحي بالفراغ
أمام عتبة المنزل وريقات شاحبة
من شجرة التوت العملاقة
تتقاذفها يد النسمات (...)