رئيس الجمهورية يعزي عائلة ضحايا حادث انزلاق للتربة بوهران    الجمباز الفني/كأس العالم (مرحلة القاهرة): تتويج الجزائرية كايليا نمور بذهبية اختصاصي جهاز مختلف الارتفاعات    الطبعة الرابعة للصالون الدولي "عنابة سياحة" من 8 إلى 10 مايو المقبل    القمة الإفريقية لتكنولوجيات الإعلام والاتصال : تكريم أفضل المنصات الرقمية في الجزائر لعام 2025    مؤسسات صغيرة ومتوسطة : "المالية الجزائرية للمساهمة" تعتزم بيع مساهماتها في البورصة هذه السنة    اسبانيا: تنظيم وقفة تضامنية مع المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية بجزر الكناري    بوغالي يؤكد أهمية ترسيخ الوعي بحقوق الشعوب في أذهان الناشئة    مزيان يدعو وسائل الاعلام العربية للعمل على تحقيق المزيد من التقارب العربي    كرة القدم/البطولة الافريقية للمحليين: مجيد بوقرة يستدعي 26 لاعبا للمواجهة المزدوجة أمام غامبيا    الاتحادية الجزائرية لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة و اتحادية تنس الطاولة تبرمان اتفاقية تعاون    جيجل: وصول باخرة محملة بأزيد من 10 آلاف رأس غنم قادمة من رومانيا بميناء جن جن    حادث انزلاق التربة بوهران: تنقل الوفد الوزاري جاء بأمر من رئيس الجمهورية لإيجاد الحلول للمتضررين    انطلاق أشغال الاجتماعات الدورية للمنسقين الإذاعيين والتلفزيونيين ومهندسي الاتصال العرب بالجزائر العاصمة    وهران: هلاك 4 أشخاص وإصابة 13 آخرين بجروح في حادث انزلاق تربة بحي الصنوبر    حادث انزلاق التربة بوهران: وفد وزاري يطلع على ظروف التكفل بالضحايا    الجزائر/زيمبابوي: فرص عديدة للتعاون بين البلدين    العدوان الصهيوني على غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 52243 شهيدا و 117639 جريحا    الجزائر العاصمة:عرض الفيلم الوثائقي " زينات, الجزائر والسعادة" للمخرج محمد لطرش    فلسطين : عشرات المستوطنين الصهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك    أمطار رعدية ورياح قوية في 15 ولاية    توقف صاحب الفيديو المتعلق ب "نفوق 3 أضاحٍ مستوردة"    الفلاح ملزم بالإنخراط في مسعى تحقيق "الإكتفاء الذاتي"    وزارة التربية تمكنت من "رقمنة ما يزيد عن 60 وثيقة رسمية    تطرقنا إلى السيناريوهات العملية لإنتاج النظائر المشعة محليا    إطلاق جائزة أحسن بحث في القانون الانتخابي الجزائري    بدء عملية الحجز الالكتروني بفنادق مكة المكرمة    الجالية سد منيع في وجه المؤامرات التي تحاك ضد الجزائر    الرئيس تونسي قيس سعيد يزور جناح الجزائر    عطاف ينوّه بالإرث الإنساني الذي تركه البابا فرنسيس    لا فائز في التنافس السلبي ضمن الحرب التجارية الراهنة    سكان قطاع غزّة يواجهون مجاعة فعلية    ابنة الأسير عبد الله البرغوتي تكشف تفاصيل مروعة    إطلاق جائزة لأحسن بحث في القانون الانتخابي    3 بواخر محملة بالخرفان المستوردة    ملتقى دولي حول مجازر8 ماي 1945    10 ملايير لتهيئة الطريق الرئيسي بديدوش مراد بولاية قسنطينة    "الشفافية لتحقيق الأمن الغذائي" في ملتقى جهوي بقسنطينة    الجزائر أمام فرصة صناعة قصة نجاح طاقوية    دينو توبمولر يدافع عن شايبي    لا حديث للاعبي "السياسي" إلا الفوز    مولودية وهران تفوز ومأمورية اتحاد بسكرة تتعقد    التنسيق لمكافحة التقليد والممارسات غير الشرعية    انطلاق الحجز الإلكتروني لغرف فنادق مكة المكرمة    جاهزية تامة لتنظيم موسم حج 2025    عدسة توّثق جمال تراث جانت بشقيه المادي وغير المادي    تلمسان في الموعد    عطاف يوقع على سجل التعازي إثر وفاة البابا    صيدال يوقع مذكرة تفاهم مع مجموعة شنقيط فارما    أفضل لاعب بعد «المنقذ»..    "زمالة الأمير عبد القادر"...موقع تاريخي يبرز حنكة مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة    حج 2025 : إطلاق برنامج تكويني لفائدة أعضاء الأفواج التنظيمية للبعثة الجزائرية    وزير الاتصال يشرف على افتتاح اللقاء الجهوي للصحفيين بورقلة    الجزائر حاضرة في موعد القاهرة    هذه مقاصد سورة النازعات ..    هذه وصايا النبي الكريم للمرأة المسلمة..    ما هو العذاب الهون؟    كفارة الغيبة    بالصبر يُزهر النصر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



البنوك العمومية تعزز سوق الإيجار المالي بالجزائر

كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.