يجب التنسيق بين القطاعات الوزارية والهيئات ذات الصلة    متابعات قضائية في حالة التشهير والاستغلال الإعلامي للقصر    جيشنا هو الدرع الواقي للوطن وضامن وحدته وسيادته واستقلاله    بوغالي يستقبل سفير الصين    14 ولاية ساحلية معنية بمخطط خاص بالرقابة و التموين    نفط: ارتفاع الأسعار بقرابة واحد بالمئة    نسعى لتشجيع الابتكار وعصرنة تربية الماشية النادرة    مواطن يشكو اتصالات الجزائر    مستشفى الأمل في غزة أصبح عمليا خارج الخدمة    هل أمريكا شيء وإسرائيل شيء آخر؟    يقترح أيضا تسليط عقوبة الإعدام في جرائم المخدرات    هؤلاء سبقوا آيت نوري إلى السيتي    بوقرة يعترف..    الجزائر العاصمة: توقيف 14 شخصا ينشطون ضمن شبكات إجرامية    حوادث الطرقات : وفاة 7 أشخاص وإصابة 212 آخرين بجروح    طقس : موجة حر على عدة ولايات    عودة أول فوج للحجاج الجزائريين إلى أرض الوطن    تقييمات تعويضية للمتغيبين عن امتحان تقييم المكتسبات    صعودنا مستحَق بفضل مجهودات الجميع    "الشلفاوة" يستهدفون نقاط البقاء    إشادة بدور الجزائر في دفع التعاون القاري    إلغاء مقررات الاستفادة من العقار لأصحاب المشاريع غير الجاهزة    "قافلة الصمود" ترجمة لعمق تضامن الجزائر مع فلسطين    جمع 295 شهادة لمجاهدين عايشوا أحداث الثورة    الفنانة التشكيلية نورة علي طلحة تعرض أعمالها بالجزائر العاصمة    توظيف تجربة الجزائر الرّائدة لتوفير الخدمات الأساسية    الاستفادة من تجربة هيئة الدواء المصرية في مجال التنظيم    الجزائر تودع ملف رفع حصة حجاجها وتنتظر الرد    فرط النشاط وتشتّت الانتباه يجمع الأولياء والمختصين    تقنيات جراحية حديثة لمعالجة أمراض الرجال    النقش على الفضة والنحاس انعكاس لتاريخ المنطقة    كرة القدم/ مباراة ودية: المنتخب الجزائري ينهزم أمام نظيره السويدي 4-3    المحاربون بوجه مشرف في الشوط الثاني    مجلة "آفاق سينمائية" : إبراز دور السينما الجزائرية في فضح الاستعمار الفرنسي    نفذتها "منظمة الجيش السري" للاستعمار الفرنسي:حرق مكتبة الجامعة المركزية عام 1962 جريمة ضد الفكر والإنسانية    ضبط مواقيت عمل المؤسسات البريدية خلال الصيف    كمائن الموت تتواصل ضد الأبرياء بغزّة    تعيين سفراء الجزائر بكازاخستان والسلفادور وروسيا    تحديد وزن الأمتعة المسموح به للحجاج خلال العودة    حيداوي يدعو الجمعيات الشبانية للانفتاح على شراكات محلية ووطنية    العدوان الصهيوني: الهجوم على سفينة "مادلين" جزء من الإبادة الجماعية    مجلس الأمن:البوليساريو تدحض ادعاءات ممثل دولة الاحتلال المغربي    جمع جلود الأضاحي, أداة لدفع عجلة تطوير الصناعة الوطنية للجلود    مجلس الأمة: السيد بوجمعة يبرز أهمية الرقمنة بقطاع العدالة    العروض الوطنية للفيلم السينمائي "محطة عين لحجر" تتواصل عبر عدة ولايات    البرتغال تُتوّج بدوري الأمم الأوروبية    هذا آخر أجل لتحميل الملفات    حجز قرابة 1.5 مليون قرص مهلوس بباتنة    العدوان الصهيوني على غزة : ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 54981 شهيدا و126920 مصابا    تكريس لإرادة سياسية واضحة لحماية "ذاكرة وطن"    تنظيم عودة أول فوج للحجاج الجزائريين إلى أرض الوطن    تتويج سيليا العاطب سفيرةً للثقافة الإفريقية 2025    "التطور الحضاري لمدينة تلمسان" محور يوم دراسي    لماذا سميت أيام التشريق بهذا الاسم    توسعة الحرم المكي: انجاز تاريخي لخدمة الحجاج والمعتمرين    ويلٌ لمن خذل غزّة..    هذه أفضل أعمال العشر الأوائل من ذي الحجة    عيد الأضحى المبارك سيكون يوم الجمعة 06 جوان 2025    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



البنوك العمومية تعزز سوق الإيجار المالي بالجزائر

كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.