مجلس الأمن الدولي يخفق في تبني مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة بسبب الفيتو الامريكي    جامعة: تفويض مدراء المؤسسات الجامعية سلطة التعيين في عدد من المناصب    القمع القانوني ضد الشباب الصحراويين في سجون الاحتلال المغربي من "أخطر أشكال التضييق على الحريات"    السيد سعيود يشرف على اجتماع تنسيقي مع ولاة الجمهورية والولاة المنتدبين ورؤساء الدوائر    كرة القدم/الرابطة الثانية (مجموعة الوسط-الغرب / الجولة الثانية): مواجهة اتحاد الحراش-اتحاد بشار الجديد ستلعب بدون جمهور    المعرض العالمي بأوساكا : عروض حول الاستراتيجية الوطنية في الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر    منشآت قاعدية: السيد جلاوي يترأس اجتماعا لمتابعة أشغال إنجاز مشروع توسعة ميناء عنابة الفوسفاتي    البليدة: السيد سعيود يسدي تعليمات للإسراع في وتيرة إنجاز مشاريع قطاع الموارد المائية    ألعاب القوى مونديال- 2025: الجزائري جمال سجاتي يتأهل إلى نهائي سباق ال800 متر    الدينار عرف تحسناً مقابل الدولار واليورو    جائزة وطنية للابتكار المدرسي    إرهابي يسلّم نفسه وتوقيف 4 عناصر دعم    الجزائر تشارك في الدورة ال69 بفيينا    ناصري يندّد بالعدوان الصهيوني    عبد اللطيف: نحو تجسيد رؤية عصرية    صندوق الاستثمار يستحدث قطبا تكنولوجيا    الحماية المدنية تنظم حملة تحسيسية    والي الجزائر يتفقد مشاريع المخطط الأزرق    "مغامرات إفتراضية", مسرحية جديدة لتحسيس الأطفال حول مخاطر العالم الافتراضي    كرة القدم/ترتيب الفيفا: المنتخب الجزائري في المركز ال38 عالميا    سجّاتي ومولى يبلغان نصف نهائي ال800 متر    العدوان الصهيوني على غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى65141 شهيدا و 165925 مصابا    هذا جديد الأطلس اللساني الجزائري    البيض : هلاك 4 أشخاص وإصابة 4 آخرين    إيداع شخص الحبس المؤقت بتهمة ترويج المخدرات    الاحتلال يستميت في قتل وجرح وترويع الشعب الفلسطيني    إبادة صحيّة ممنهجة تقتضي تدخل دولي عاجل ج/1    إقرار جملة من الإجراءات لضمان "خدمة نموذجية" للمريض    تعزيز التواصل بين المؤسّسة التشريعية وممثلي المجتمع المدني    "لوجيترانس" لتسيير المعبر الحدودي "مصطفى بن بولعيد"    مهرجان عنابة يكرّم لخضر حمينة ويخاطب المستقبل    فرنسا على موعد جديد مع "رياح خريف" الغضب    آفاق أرحب للشراكة الجزائرية-الصينية في مجال الصحة    استعدادات نفسية وتربوية بعنابة    شاهد آخر على بشاعة وهمجية الاستعمار    التناقض يضرب مشوار حسام عوار مع اتحاد جدة    دعوة لإعادة تكوين السواق وصيانة الطرقات للحد من حوادث المرور    سفير زيمبابوي في زيارة لجامعة باجي مختار    قانون الإجراءات الجزائية محور يوم دراسي    بن سبعيني يتألق أوروبيا ويثير أزمة بسبب ضربة جزاء    براهيمي ينتظر تأشيرة العمل لبدء مشواره مع سانتوس    110 ألف قنطار من البذور تم تحضيرها للموسم الجديد    "الألسكو" في الجزائر لبحث سُبل حماية تراث العرب    إحياء التراث بالحركة واللوحةُ رسالة قبل أن تكون تقنيات    بجاية: العثور على 120 قطعة نقدية من العصور القديمة    الإعلام الافتراضي أحد الأدوات الرئيسة في الصراع العالمي    تحية إلى صانعي الرجال وقائدي الأجيال..    المهرجان الثقافي الدولي للسينما إمدغاسن: فيلم "نية" من الجزائر ينال جائزة أحسن فيلم روائي قصير    يعكس التزام الدولة بضمان الأمن الدوائي الوطني    تمكين المواطنين من نتائج ملموسة في المجال الصحي    انطلاق الحفريات العاشرة بموقع "رجل تيغنيف القديم"    حضور جزائري في سفينة النيل    صناعة صيدلانية : تنصيب أعضاء جهاز الرصد واليقظة لوفرة المواد الصيدلانية    أبو أيوب الأنصاري.. قصة رجل من الجنة    الإمام رمز للاجتماع والوحدة والألفة    تحوّل استراتيجي في مسار الأمن الصحّي    من أسماء الله الحسنى (المَلِك)    }يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ {    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



البنوك العمومية تعزز سوق الإيجار المالي بالجزائر

كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن
كشف المدير العام للشركة الوطنية للايجار المالي محمد كريم، ان
سوق الإيجار المالي الذي كانت تهيمن عليه في الماضي القريب مؤسسات بنكية ومالية خاصة تشهد انطلاقة جديدة في اطار نشاطات الشركات العمومية العارضة لهذا المنتوج الموجه اساسا للمؤسسات المتوسطة والصغيرة.
وأكد محمد كريم، أمس، في تصريح صحفي، " نستهدف اكثر من 600 ألف مؤسسة متوسطة وصغيرة في الجزائر التي لها سنتين نشاط على الأقل لنعرض عليها إمكانيات تمويل جديدة على المدى المتوسط".
وأشار يقول " لدينا عشرة ملفات في طور الدراسة تم إصدار قرار بخصوص ملفين منها".
ويبلغ راسمال الشركة الوطنية للإيجار المالي وهي أول شركة عمومية للايجار المالي في الجزائر والعملية منذ نهاية مارس 3.5 مليار دينار يساهم فيه كل من البنك الوطني الجزائري وبنك التنمية المحلية.
وأوضح الرئيس المدير العام لشركة إعادة التمويل الرهني عبد القادر بلطاس يقول "لقد باشرنا عملية الإيجار المالي يوم 13 افريل الجاري ولقد تحصلنا على بعض الطلبات. ولدينا اربعة عقود في طور المفاوضات من المقرر التوقيع على احدهم هذا الأسبوع مع مؤسسة خاصة".
وقال بلطاس ان "هدفنا هو مرافقة المهنيين الذين لديهم 3 سنوات نشاط بغية تطوير مؤسساتهم ولكي نعرض عليهم تمويل على المدى الطويل لفترة تتراوح ما بين 5 و15 سنة وهذا هو نمط التمويل الذي تفتقر السوق اليه حاليا".
وتم ترخيص شركة إعادة التمويل الرهني التي يبلغ راسمالها 4.1 مليار دينار في مارس الفارط من قبل مجلس النقد والقرض لتوسيع نشاطاتها في مجال الإيجار العقاري.
وسيطلق فرع عمومي اخر للإيجار المالي "ايجار ليزينغ الجزائر" الذي يساهم في رأسماله كل من البنك الخارجي الجزائري وبانكوايسبيريتوسانتو البرتغالي نشاطاته في جوان المقبل.
وكانت منتوجات الايجار المالي في الجزائر متوفرة لدى ثلاثة مؤسسات مالية هي مغرب ليزينغ الجزائر وعرب ليزينغ كوربوريشن والشركة المالية للاستثمار والمساهمة والتوظيف العمومي للاموال (سوفينانس).
ويمارس هذا النمط من التمويل لدى خمس بنوك خاصة أجنبية وهي سوسيتي جنرال وناتيكسيس والبركة بنك وبي ان بي برايبا وبانكوايسبيريتوسانتو.
ويعتبر الإيجار المالي عملية تجارية ومالية تسمح لشركة مالية للتأجير التمويلي باقتناء ملكية لاستعمال مهني وتجاري أو صناعي للتنازل عنها إلى شخص آخر )المستأجر) قصد استغلالها لمدة محددة مقابل إيجار يدفع دوريا.
وفي نهاية العقد يمكن للمستأجر أن يعيد الملكية لشركة التأجير التمويلي أو طلب تجديد العقد أو اقتناء الملكية بالسعر المتفق عليه في العقد.
وحسب توضيحات خبير من مؤسسة عرب ليزينغ كوربورايشن فان الإيجار المالي يسمح بتمويل استثمارات على المدى المتوسط دون المساس بقدرات المؤسسة على الاستدانة ولا يسجل في أصول الحصيلة.
ويعمل على تفادي تعبئة قوية لأموال المؤسسة مخففا من اثاره على خزينتها.
وأردف يقول انه وسيلة كبح سريع تسمح بتحقيق ربح في الضرائب ويعد بذلك ميزة جبائية هامة.
م.ن


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.