نشرت وكالة الأنباء الجزائرية نسخة من التعديل الدستوري لسنة 2016 باللغة الأمازيغية، الغرابة ليست في اللغة المستخدمة لأنها رُسمت بعد التعديل الأخير، لكن الغرابة في الحروف المستخدمة، فبدل أن يكتب نص الدستور المترجم إلى الأمازيغية بالحروف العربية أو بحروف التيفيناغ، وجدنا القائمين على الترجمة قد أصدروا ترجمتهم بالحروف اللاتينية، فهل هي حملة مسبقة لمحاربة كتابة الأمازيغية بالحروف العربية والتيفيناغ ؟