تعرض فرع شركة ''موبينيل'' الفرنسية بمصر إلى ضغوط كبيرة قصد بث رسائل ''تبين أن الجيش المصري هو صاحبها وتتعلق بأمن الأشخاص والممتلكات''، كما أشار ناطق عن المجمّع الفرنسي. وأعلنت الشركة عن عدم موافقتها على ''بث رسائل بمحتوى سياسي تتناقض مع مبادئ الحياد''، التي يلتزم بها المتعامل في الاتصال. وتمثل ''موبينيل'' الفرنسية 71 بالمائة من رأس مال مجمّع ''مبينيل''. كما أعلن أول أمس ''فودافون'' البريطاني عن نفس الضغوط ببث رسائل رسمية وتقدم بشكوى للسلطات المصرية في هذا الشأن.