ما إن شرع في تعليق قوائم المستفيدين من السكنات الإجتماعية، حتى أغلق جل أميار سكيكدة هواتفهم النقالة هربا من اتصالات المواطنين ولتفادي الملامة واستنكار إقصاء أناس يرى أصحابها أنهم أولى، أو ربما اختاروا أن يكونوا خارج مجال التغطية لتفادي إحراج تذكيرهم أن فلانا يملك سكنا وعلانا لا تتوفر فيه شروط الاستفادة لأن راتبه الشهري يتجاوز المحدد قانونا.