تعرف الملحقات الادراية لاستخراج وثائق الحالة المدنية عبر عدة بلديات بالعاصمة هذه الايام تزامنا مع استخراج مختلف الوثائق مع الدخول الاجتماعي فوضى كبيرة وتزاحم بين المواطنين داخل الشبابيك في مشهد كارثي يندر بكارثة صحية حقيقية لاتحمد عقباها وهدا بسبب عدم احترام اجراءات الوقائية لتفادي انتشار فيروس كورونا حيت غاب العمال المكلفون بتنظيم دخول الاشخاص وتطبيق الاجراءات المنصوص عليها على غرار فرض ارتداء الكمامات وضرورة احترام المسافة بين الاشخاص اين كان التدافع هو الحاضر في هده الملحقات ضاربين بالتعليمات عرض الحائط لتبقى هذه البلديات هي من يتحمل المسؤولية في هذه المشاهد الكارثية.