كان ذلك قبل قرابة العشرين عاما، في يوم الجمعة 17 5/ /1996م.. كان يوماً مشمساً جميلاً، وكنت قد أخذت في ليلته حظاً طيباً من النوم، يتيح لي أن أزور الحمراء وأنا هادئ مستريح يقظ الوجدان، ذلك أني اعتدت على أن تكون زيارتي لمكان تعلقته، زيارة أناة وتأمل (...)