وعدت إلى بيتي المرمري، أراقص تلك المصابيح، أرسم ما أشتهي بأقلام ليلي وأنا أمشي، أقرأ في حضرة المطر، مُغنية مُتّكئة على ممرّ الفصول، تؤرقني شموع عشقي، تسحرني خباياك الجميلة، تفيض في مرايا وجهي و أنا أمشي ، أتوج بوشاح يعلوه ذلك الجسد البلوري عائما تحت (...)