مرفوعة إلى روح صديقي الراحل الشاعر جمعة السعيد.
حزين أنا..
كم أنا حزينٌ بهذا المساء يا سعيدْ !!!
وحزينة ٌ مثلي باحةُ الشًعر لٍفَقْدك..
فها أمْستٍ الثًكلى..
... بعدما أصبحتَ فيها الفقيدْ .
مُذْ هزًني والرًفاقَ الخبرُ..
لستُ أدري ماذا حصَلْ (...)
إلى روح والدتي
- أيمكن أن نضيف كلمة (وداعا) لأي اسم حتى يثير فينا كلّ هذا الألم ؟
عمرُ الجرح في خاصرتي عشرة أعوامْ..
وأنا اليوم، كما أمس..
تلبسني الآلامْ..
والسّهم الذي حلّ بي ضيفا..
بين الحنايا، طاب له المقامْ.
خمسون من العمر مرّت ..
وأنا مازلت (...)
تعد رواية «البكاءة» رابع إصدار للكاتب جيلالي عمراني بعد الروايات الثلاث (المشاهد العارية، عيون الليل وأحلام الخريف)، الصادرة نهاية السنة الماضية بجمهورية مصر العربية، و الحائزة على المركز الأول في مسابقة صالون نجيب الثقافي عن دار شهرزاد للنشر (...)
عن دار إدليس للنشر والترجمة صدرت للكاتب " شدري معمر علي هذه الصائفة ثنائية ( طائر الليل ) كمجموعة قصصية و ( الثقافة و إشكالياتها ) كمجوعة مقالات تعتني بالثقافة والأدب .
"طائر الليل " المجموعة القصصية التي حملت عنوان واحدة من القصص التي تضمنتها (...)
- إلى روح والدتي...
@ أيمكن أن نضيف كلمة وداعا لأي اسم حتى يثير فينا كل هذا الألم ؟
عمرُ الجرح في خاصرتي عشرة أعوام ...
وأنا اليوم كما أمس... لبتسني الآلآم...
والسهم الذي حل بي ضيفا ..
بين الحنايا طاب له المقام ...
« خمسون» من العمر مرت .. (...)
بعد الروايات الثلاث « المشاهد العارية» و « عيون الليل « و « أحلام الخريف « للكاتب جيلالي عمراني ، صدرت له مؤخرا رواية رابعة بعنوان « البكاءة « بجمهورية مصر العربية كرواية حائزة على المركز الأول في مسابقة صالون نجيب الثقافي عن دار شهرزاد للنشر (...)
بعد الروايات الثلاث « المشاهد العارية» و « عيون الليل « و « أحلام الخريف « للكاتب جيلالي عمراني ، صدرت له مؤخرا رواية رابعة بعنوان « البكاءة « بجمهورية مصر العربية كرواية حائزة على المركز الأول في مسابقة صالون نجيب الثقافي عن دار شهرزاد للنشر (...)
أيمكن أن نضيف كلمة (وداعا) لأي اسم حتى يثير فينا كلّ هذا الألم؟
عمرُ الجرح في خاصرتي عشرة أعوامْ..
وأنا اليوم، كما أمس..
تلبسني الآلامْ..
والسّهم الذي حلّ بي ضيفا..
بين الحنايا، طاب له المقامْ.
------
خمسون من العمر مرّت ..
وأنا مازلت طفلا..
يحنّ (...)
عمرُ الجرح في خاصرتي عشرة أعوام ...
وأنا اليوم كما أمس... لبتسني الآلآم...
والسهم الذي حل بي ضيفا ..
بين الحنايا طاب له المقام ...
« خمسون» من العمر مرت ..
وأنا مازلت طفلا ..
يحن إلى لمسة كفيها كي ينام ..
كان الوقت شتاء ...
وكان الرحيل (...)
صاح....
أقرؤك..
أرسو على شاطئك..
حيث رست مع الغسق السرمدي قواربك..
فأهفو الى زمن جميل رحلتني اليه مواجعك..
يا أيها الذي من آلامه غنى..
حتى غدت من شدوه الآلام بالشدو تحتلم..
ألفيتك حين المساء للرحيل قد أسلم..
تشد الرحال الى ورق..
عساك با لحرف من (...)
مدخل..''على هذه الأرض ما يستحق الحياة'' محمود درويش
01 ..صورة محمد الدرة
لأنك تعشق الشمس التى من صلبها جئت ..
ولأن الليل غزاك ....
مبتلعا قرص الضياء الذي تهواه..
ثم لفك في دجاه..
حملت الحجر..... ..رميت ورميت..ورميت ...
..فلا الحجر نفذ ..ولا ساعدك من (...)