أكدت حركة الإصلاح الوطني، أن مضمون رسالة رئيس الجمهورية، تؤكد على إقرار السلطة أن مقترحها لا يحظى بإجماع مع غيرها من الطبقة السياسية وتخوفها من رفض الشعب ولامبالاته بمبادرتها خصوصا في ظل الأوضاع الإجتماعية والإقتصادية الحالية، خلال إجتماع مكتبها الوطني في دورته العادية بالمقر المركزي بالجزائر العاصمة.