الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
الكيان الصهيوني يشن هجوما على إيران ودوي انفجارات يهز العاصمة طهران
إيران تعلن غلق المجال الجوي أمام رحلات الطيران "حتى إشعار آخر"
الخارجية الإيرانية: الرد على العدوان الصهيوني حق مشروع وقانوني وفق ميثاق الأمم المتحدة
الرابطة الأول "موبيليس": مولودية الجزائر على بعد خطوة من اللقب، وشبيبة القبائل تحتفظ بمركز الوصافة
الرابطة الأولى موبيليس (الجولة ال 28): النتائج الكاملة والترتيب
حبوب: انطلاق حملة الحصاد و الدرس عبر الولايات الشمالية و مؤشرات تبشر بمحصول وفير
رئيس مجلس الأمة يستقبل سفير المملكة العربية السعودية لدى الجزائر
مؤسسة "اتصالات الجزائر" تنظم حملة وطنية للتبرع بالدم
كتاب "الكسكسي, جذور وألوان الجزائر" في نهائي نسخة 2025 لجوائز مسابقة "غورموند وورلد كوكبوك"
الجزائر تواصل التزامها بحماية حقوق الطفل
رقمنة قطاع التعليم العالي ساهم في تحسين الخدمات الجامعية
مداحي: الرقمنة والعصرنة خيار استراتيجي لتسيير المرافق السياحية
المعرض العالمي بأوساكا: عروض فرقة "أروقاس" من جانت تستقطب اهتمام الجمهور الياباني
مراد: تنمية المناطق الحدودية على رأس أولويات الدولة
موسم الاصطياف 2025 والاحتفالات بالذكرى 63 لعيد الاستقلال محور اجتماع للمجلس التنفيذي لولاية الجزائر
مؤسسة صناعات الكوابل ببسكرة: إنتاج 2000 طن سنويا من الكوابل الخاصة بالسكة الحديدية
جامعة "جيلالي اليابس" لسيدي بلعباس: مخبر التصنيع, فضاء جامعي واعد لدعم الابتكار
الرابطة الأولى موبيليس: مولودية وهران تضمن بقاءها وأولمبي أقبو وإتحاد خنشلة يقتربان من النجاة
قافلة الصمود تعكس موقف الجزائر
قافلة الصمود تتحدّى بني صهيون
الجيش يواصل تجفيف منابع الإرهاب
منصوري تشارك في أشغال الاجتماع الوزاري
الاختبارات الشفوية ابتداء من 6 جويلية
اختبار مفيد رغم الخسارة
رانييري يرفض تدريب إيطاليا
رفعنا تحدي ضمان التوزيع المنتظم للماء خلال عيد الأضحى
الأسطول الوطني جاهز للإسهام في دعم التجارة الخارجية
قضية الصحراء الغربية تبقى حصريا "مسألة تصفية استعمار"
ولاية الجزائر : مخطط خاص لتأمين امتحان شهادة البكالوريا
الفواكه الموسمية.. لمن استطاع إليها سبيلاً
بنك بريدي قريبا والبرامج التكميلية للولايات في الميزان
الجزائر نموذج للاستدامة الخارجية قاريا
تطوير شعبة التمور يسمح ببلوغ 500 مليون دولار صادرات
الاحتلال الصهيوني يتعمّد خلق فوضى شاملة في غزّة
ميسي أراح نفسه وبرشلونة
إنجاز مقبرة بحي "رابح سناجقي" نهاية جوان الجاري
تأجيل النهائي بين ناصرية بجاية واتحاد بن عكنون إلى السبت
استقبال مميز لمنتخب كرة السلة 3*×3 لأقل من 21 سنة
"الطيارة الصفراء" في مهرجان سينلا للسينما الإفريقية
تأكيد على دور الفنانين في بناء الذاكرة
برنامج نوعي وواعد في الدورة الثالثة
"كازنوص" يفتح أبوابه للمشتركين من السبت إلى الخميس
تحسين ظروف استقبال أبناء الجالية في موسم الاصطياف
رحيل الكاتب الفلسطيني علي بدوان
عنابة: عودة أول فوج من الحجاج عبر مطار رابح بيطاط الدولي
فتاوى : أحكام البيع إلى أجل وشروط صحته
اللهم نسألك الثبات على الطاعات
القرآن الكريم…حياة القلوب من الظلمات الى النور
جريمة فرنسية ضد الفكر والإنسانية
قِطاف من بساتين الشعر العربي
صور من مسارعة الصحابة لطاعة المصطفى
الشروع في إلغاء مقررات الاستفادة من العقار
معرض أوساكا العالمي : تسليط الضوء على قصر "تافيلالت" بغرداية كنموذج عمراني بيئي متميز
صحة: اجتماع تنسيقي للوقوف على جاهزية القطاع تحسبا لموسم الاصطياف
الاستفادة من تجربة هيئة الدواء المصرية في مجال التنظيم
الجزائر تودع ملف رفع حصة حجاجها وتنتظر الرد
تحديد وزن الأمتعة المسموح به للحجاج خلال العودة
لماذا سميت أيام التشريق بهذا الاسم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مقام بكاء لغياب الرّاقصة
وتناءينا فصرنا مدنا
نشر في
الأيام الجزائرية
يوم 04 - 11 - 2011
بقلم: محمد الأمين سعيدي/
الجزائر
لعينيكِ ما يتبقَّى هنا من سحاباتِ جرحي
ولونُ الدَّم المتطاير من ذكرياتي
وهذا المدى المنفتحْ
لعينيكِ كلُّ القرابينِ
كلُّ بكاءٍ
وما يتبقَّى من الحُزن في لحظات الفرحْ
أنتِ أيَّتُها البابليَّةُ في جُرْحِها
أنتِ أيَّتُهَا الملحميَّةُ في العشقِ
أيتُها الراقصهْ
قال عنكِ المريدون في لحظاتِ الصبابةِ:
أنتِ المودَّةُ يرشفُ من وجنتيْكِ القَدَحْ
وأنا كنتُ أرْشُقُ عَيْنَيْكِ بالنَّظرَةِ الفَاحِصَهْ
كنتُ أجلسُ في آخر الصَّفِّ مِثْلَ الشَّبَحْ
فأرى ما يرى الأولياءُ من الكَشْفِ
أُبْصِرُ فيكِ البِدَايَاتِ
أشتمُّ رائحةَ الخَلِقِ قبلَ التكوُّنِ
أشْعُرُ بالأمْرِ: كُنْ
فيُغَادِرُني الحيِّزُ المتحصِّنُ حولي
ويُفلِتُ مِنْ قَبْضَتَيَّ الزَّمَنْ
كيفَ تحْمِلُني الرِّيحُ فوقَ بِسَاطِ الصَّفَاءِ
إلى كلِّ أرضٍ
إلى كلِّ طولٍ وعرضٍ
ولكنَّنِي لمْ أَعُدْ أسْمَعُ الشطحَ
هل فاجَأَتْكِ المآسي بأنيابها الجائِعَهْ؟
فَذَهَبْتِ إلى المَوْتِ دُونَ الكَفَنْ ؟
أم رمَى الحاقدُونَ سهامَهُمُ نحو قَلْبِكِ في لحظةٍ خادعهْ؟
فمَضَى نحو بَرْزَخِهِ فوقَ ظَهْرِ الشَّجَنْ.
آه ...
يا نورَ عينيَ
يا فِتْنَتِي..
هل أقولُ-ومثلي الوَلِيُّ-لقَدْ ضلَّلَتْنِي امرأة؟
هل أطوفُ على القاصدينَ المريدينَ
أمنحُهُمْ مِنْ كشوفاتيَ المطْفَأَهْ؟
هل أقولُ:
بأنَّكِ مَنْ كانَ في جُبَّتِي وجعا مفردا؟
هل أخبِّر أنَّكِ نَبْعُ الفُتُوحِ
وبابُ الهُدَى؟
هل أحوِّلُ وَجْهَ الطَّريقةِ مِئْذَنةً للوَلَعْ ؟
أم سأُلْجِمُ نهرَ الهوى الطائِشِ المُنْدَفِعْ ؟
أم تراني سألبسُ ثَوْبَ الجنونِ
وأَنْزِعُ عَنِيَ ثَوْبَ الوَرَعْ؟
“يا إلاهيَ
يا خالقي
يا معينيَ في بلوتي”
لن أرصِّعَ قولي بما في البيان من السِّحْرِ
بل أسْفِكُ الآن أدمُعِيَ الحارقهْ
كيْ تعودَ إلى الأَرْضِ مَعْشُوقَتِي العَاشِقَهْ
بلا سببٍ مالتْ إليها القصائدُ
ومال إليها القلبُ حين يُطاردُ
+++
بلا سببٍ كانتْ حروفي تحبُّها
ويعشقُها وسْطي كفورٌ وزاهدُ
+++
على يدها نامتْ أمورٌ جميلةٌ
ومِنْ يدها قامَتْ إليَّ المحامدُ
+++
وفي قَلْبِهَا قلبٌ إذا ما اكْتَشَفْتُهُ
ستُكْشَفُ في قلبي الرؤى والمقاصِدُ
+++
وتَفْتَحُ أسرارَ الغرامِ صبابَتِي
كَمَا فَتَحَتْ سِرَّ السَّماء المعابدُ
+++
فيا لَيْتَهَا تأتي فيُخمِدُ ظلُّها
جراحاتِ روحٍ أنهَكَتْهَا الشَّدَائِدُ
أنتِ ما زلتِ حاضرةً غائبهْ
أنتِ ما زلتِ جنتيَ الغائبهْ
وأنا لا أزالُ أطوفُ بقلبِي الجريحِ
وأبحثُ عَنْ مِيتَتِي الهاربهْ
قال عني المريدونَ:
أنتَ تُنَقِّبُ عَنْ جَنَّةٍ كاذِبَهْ
فالسَّماء السَّماءُ تراكَ بلا أعينٍ
ذائبًا في خيالِكَ كاللَّوْحَةِ السُورِيَالِيَّةِ الذَّائبهْ
أين أنتِ الآن، بل أين أنا؟
“نحن روحان” فَقَدْنَا البدنا
فرَّقَتْنَا مُدُنٌ مجهولةٌ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هل رأيتَ كم هي شامخة آثار الشوق على وجهي الأسمر؟(رحلتي المقدسة 3)
وبعد الحشر أحببتها.. يا ليتني..!!
الدكتور: اليامين بن تومي/ سطيف .الجزائر
راوية الوجع الآتي... (الجزء 19)
شعر: هَمَسات روح
بقلم علاوة كوسة / سطيف.الجزائر
رواية أوردة الرخام.. (الجزء29)
أبلغ عن إشهار غير لائق