لا يزال مقطع الفيديو الذي أدى فيه الرئيس الأمريكي باراك أوباما رقصة "ليبالا" الكينية التقليدية، يخطف الأضواء على الشبكات الاجتماعية بمئات آلاف المشاهدات. وكان أوباما قد رقص وسط الرئيسي الكيني أوهورو كينياتا وزوجته مارغيريت كينياتا، النسخة المعدلة من "ليبالا" التي اجتاحت النوادي الليلية الكينية بداية العام مع أغنية سورا ياكو، ورقصت معهم أيضا مستشارة الأمن القومي الأمريكي سوزان رايس. وهذه هي الزيارة الأولى التي يقوم بها أوباما إلى وطن آبائه بصفته رئيسا للولايات المتحدة.