مازالت تداعيات حفل الشواء الذي نظم بغابة طافراوي بوهران والذي تناولته "البلاد"، يشكل حديث الكواليس بين من شاركوا في الحفل من نواب برلمانيين ومدراء ورئيس بلدية طافراوي، حيث أسر هذا الأخير لأحد المسؤولين، بأنه وقع في ورطة بسبب مقال نشرته جريدة "البلاد"، ولم يتمكن من الحصول على الجريدة لقراءة المقال، وأسر لصاحبه بأنه اضطر لطلب جريدة "البلاد" لكي يحضروها له من العاصمة، حيث اضطر المير لشراء نسختين منها بمبلغ 500 دينار للنسخة الواحدة، فقط من أجل الإطلاع على المقال الذي أوقع المير ومن شاركوا في الحفل في ورطة.